أظهرت نتائج الانتخابات البرلمانية الإيرانية ميلاً في الشارع الإيراني إلى التيارات الأكثر اعتدالا وبراغماتية، ففيما حقق التيار المحافظ «البراغماتي» بزعامة علي لاريجاني، مسؤول الملف النووي الإيراني سابقا، فوزا كبيرا عبر قائمته «الائتلاف الموسع للمحافظين» إذ فاز بنحو 60 في المائة من أعضائها، أخفق في المقابل