عاد ملف الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة الذين اختطفوا في لبنان في الرابع من يوليو (تموز) 1982 على حاجز البربارة شمال بيروت، إلى التداول السياسي والدبلوماسي ودخل بقوة على خط السجال الانتخابي. ويبدو واضحا أن الهدف من إثارة قوى المعارضة هذا الموضوع هو النيل من «القوات اللبنانية» في الساحة المسيحية. وإلى