> تعقيبا على مقال مأمون فندي «دافوس والغبراء»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الكاتب قدم تلخيصا بارعا للحالة العربية الراهنة, حيث يقول: «إن كل من يستطيع أن يدغدغ المشاعر الإسلامية اليوم، ويتاجر بعذابات البشر (...) يستطيع أن يكسب شعبيتهم». استنادا إلى هذه الحقيقة، وإلى ما أثبتته الأحداث