إذا لم ينعقد اليوم لقاء المصالحة المنتظر بين رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب وليد جنبلاط ورئيس تيار «المردة» النائب سليمان فرنجية، كما ساد الأوساط السياسية والإعلامية، فإن هذا لا يعني أن اللقاء لن ينعقد في أقرب وقت ممكن بعد أن تصبح المصالحة «ممكنة التحقيق»، كما تؤكد مصادر لبنانية معنية بملف المساعي