في أحد الطقوس التي تتكرر تقريباً، كل عطلة أسبوع خلال العقد الماضي، في المنطقة المثقلة بالحروب والمطلة على البحر الكاريبي من كولومبيا، يجمع لويس سوريانو حماريه ألفا وبيتو بعد ظهر أيام السبت.
ويقوم والعرق يتصبب منه تحت أشعة الشمس التي لا ترحم بربط أكياس الكتب المخصصة للأشخاص الذين يعيشون في القرى الصغيرة