أظهرت بيانات نشرها صندوق النقد الدولي أمس أن البلدان العربية التي ثارت على أنظمتها، وخلعت 3 زعماء حتى الآن، تواجه تباطؤا اقتصاديا في عام 2011. غير أن بلدان الخليج النفطية الغنية التي لم تتعرض لموجة الاحتجاجات باتت تتمتع بزيادة في العائدات فيما السعودية تنمو بمعدل 6.5%, حسبما قال صندوق النقد في مراجعته