الأولـــــى

اسلام آباد ـ لندن: «الشرق الأوسط» والوكالات: اعلن تحالف المعارضة الشمالية في افغانستان ان قواته أسرت 200 من جنود طالبان، في حين استسلم 800 آخرون لقواته في جنوب غرب مدينة مزار الشريف الاستراتيجية في الشمال. من ناحية ثانية، نفت واشنطن مزاعم طالبان بأنها اسقطت طائرتي هليكوبتر اميركيتين لكنها اكدت تحطم

هاجم مسؤولون فلسطينيون تصريحات مساعد وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الاوسط ديفيد ساترفيلد، التي اعتبر فيها الانتفاضة الفلسطينية «عملية ارهابية مدروسة وتصعيدا تقابله اعمال اسرائيلية غالبا ما يتبين انها استفزازية ومؤججة للتوتر». وحث المسؤولون الفلسطينيون الدول العربية على مطالبة الادارة الاميركية

أكد الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات العامة السعودية السابق، ان زعيم طالبان الملا محمد عمر يتخذ قراراته اعتباطاً، ويرفض بعد ذلك العودة عنها. وأعرب الأمير تركي، في حوار مطول مع «محطة تلفزيون الشرق الاوسط» تنشر «الشرق الأوسط» و«عرب نيوز» اجزاء منه، عن دهشته لمطالبة البعض بأدلة على أفعال بن لادن، مشدداً

قال سيد حاجي دين محمد، نائب رئيس الحزب الاسلامي الافغاني، والشقيق الاكبر للقائد عبد الحق محمد الذي اعدمته طالبان الشهر الماضي: «ان وجود المقاتلين العرب في افغانستان سبب لنا المشاكل، الا ان طردهم صعب وفق التقاليد الافغانية». واشار الى ان الافغان يريدون حلا لهذه المشكلة. واضاف «ان وزراء خارجية الدول

أفادت مصادر رسمية في واشنطن بأن طائرة الانتحاريين التي ضربت مقر وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) في 11 سبتمبر (أيلول) الماضي، كانت قد اختفت عن شاشات المراقبة الجوية لفترة زمنية لا تقل عن 30 دقيقة، مما يثير تساؤلات واسعة. واضافت المصادر ان تلك الفترة الزمنية فوتت على مسؤولي السلاح الجوي والجيش وقتا

عدلت وزارة العدل الاميركية عن تصريحات ادلى بها وزير العدل جون آشكروفت، الاربعاء الماضي، قال فيها ان لدى المحققين معلومات تفيد بأن ثلاثة عرب من سكان ديترويت هم رهن الاعتقال حاليا كانوا على علم مسبق بالتفجيرات. وقالت الوزارة في بيان، اول من امس، «حاليا لا تتبنى وزارة العدل الموقف القائل انه كان للرجال

وجدت قوة الكوماندوز الاميركية التي اقتحمت فجر 20 اكتوبر (تشرين الاول) الماضي مجمعا قرب قندهار كان يستخدمه زعيم حركة طالبان، الملا محمد عمر، نفسها في مواجهة مع قوات طالبان اصيب فيها 12 من عناصرها، ثلاثة منهم اصابتهم خطيرة. وكادت العملية ان تتحول كارثة، حسبما كشف ضباط شاركوا فيها، ودفعت كبار المسؤولين

قضت محكمة في مدينة مراكش بحبس موظفة مغربية مدة 10 أشهر نافذة وغرامة قدرها 1200 درهم (حوالي 100 دولار)، بسبب وضعها مادة مشبوهة في ظرف وجهته الى زميلة لها. فلم تدر (س. ق) الموظفة في ادارة جامعة القاضي عياض في مراكش ان مزحتها مع زميلتها في المكتب ستقودها الى السجن، عندما قامت بوضع مسحوق الطباشير في ظرف