بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تفكيك شبكة القاعدة (الدعائية) في العراق» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الحرب الأميركية على الإرهاب الدولي قد جاءت بنتائج إيجابية على مستوى الأمن القومي الأميركي. تنظيم «القاعدة» بدأ يفقد الكثير من موارده البشرية؛ وذلك بسبب القوة الأمنية والعسكرية. يجب أن يكون هنالك

* تعقيباً على خبر «(العدل والمساواة) في دارفور تتهم الحكومة بالحرص على الحل العسكري ورفض الحوار» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي أقول إن قرار حركة العدل والمساواة بالحوار مع الحكومة السودانية سيكشف مدى صدقها وجديتها فى حل أزمة دارفور. وأعتقد أن تكرار الخرطوم استعدادها للتفاوض مع حركة العدل والمساواة

* تعقيباً على خبر «أمستردام: الآلاف يتظاهرون احتجاجا على فيلم مسيء للإسلام» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي أرى ان يستفيد المسلمون فى الغرب وخاصة هولندا من هذا التيار المضاد لهؤلاء المسيئين، والتعريف به بين أوساط قسم من المسلمين الذين يعتقدون، خطأ، بأن الغرب كله ضدهم حتى لا يتهور البعض في أعمال

* تعقيباً على خبر «نساء في سجون العراق: ما يجري لنا غير مقبول» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي, أقول بالرغم من انني لا أبرئ ما يحدث في السجون العراقية. لكن أود أن أشير الى حادثة الاغتصاب الذي ادعته تلك المرأة التي نسبت نفسها الى عشيرة الجنابات العراقية المعروفة. وقد أحيطت قضيتها بهالة إعلامية

* تعقيباً على خبر «الصومال: المعارضة تعلن سيطرتها على قاعدتين للجيش الإثيوبي شمال مقديشو» المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي أقول إن المواطن الصومالي لا حول له ولا قوة في ما يدور من صراع يؤدي بالجميع الى الهاوية التي يخطط لها أعداء الصومال من تقسيمات وعدم استقرار في بلد قطعت اوصاله الحروب حتى يومنا

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «العراق بعد 5 سنوات (2-2)» المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، انه لو ترك الامر للعراقيين لما وصل الامر الى مثل هذا الوضع. لقد كان العراق ساحة لصراع سياسى مستمر، لكن لم تظهر يوما أية قوة حقيقية لأي حزب ذي طابع ديني، وحتى الدعاية التي نشرها نظام صدام كان القصد

* تعقيباً على خبر «احتفالات الأكراد بعيد النوروز تتحول إلى مظاهرات عنيفة في تركيا» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول إن تلك السياسة تعود بجذورها إلى الذهنية التي زرعها أتاتورك في عقول قسم من الاتراك بأنهم الأمة الارقى والأسمى من غيرها. إن المسألة الكردية لن تحل عن طريق العنف. ان الحل الوحيد

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «العراق بعد 5 سنوات (2 ـ 2)» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول إذا كنا ننتظر أن يكون هناك اتفاق بين المجاميع السياسية، فهذا لن يكون أبدا. العراق يحتاج الى قائد قوي، فإن تعيش الغالبية بسلام خير من دوامة القتل المستمر والسير الى المجهول. واذا كان تاريخ العراق

* تعقيباً على مقال أنتوني دياز «الوضع ببغداد في تحسن» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي أتساءل متى يفهم هؤلاء أن تحسن الوضع في بغداد ليس مرده الى زيادة عديد قواتهم. بل ان الزيادة وإن ضاعفوها ستزيد الأمر تعقيدا لا تبسيطا. إن تحسن الوضع الأمني في بغداد والأنبار وصلاح الدين وديالى سببه ثلاثة أمور

* تعقيباً على مقال رامي الريس «هل يدفع لبنان مرة جديدة أثمان الخلافات الإقليمية؟» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) أقول إن عقد القمة في سورية وفي موعدها، يعطي فرصة لدمشق لإعادة دراسة مواقفها المعلنة والمخفية خاصة في السنوات الثلاث الماضية، وهو يعطي شهادة بأنه في الامكان قبول عودة سورية إلى الحضن العربي.

* تعقيباً على مقال جابر حبيب جابر «المصالحة الوطنية: حرث في بحر» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول ما لم نحدد المرض الذي نعاني منه، لا يمكن أن تتم المصالحة. معظم الأطراف المتنازعة في الساحة العراقية مشغولة بمصالحها الشخصية، وهذا ما أدى الى فشل المصالحة الوطنية. ما هو المهم عند هذه الأطراف

* تعقيباً على مقال أنيس منصور «ولم يعد عندي أمل» المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار)، أقول إن الكيفية الأسهل لتعلم السباحة هي أن يقذف بالمتعلم في الماء بدون إرادته، فأكيد انه سيعمل جاهدا لإخراج نفسه من الماء، وبهذا سيجد نفسه في لحظة سباحا. هكذا تعلمنا السباحة وعلمناها لأبنائنا. وبالطبع، لا بد ان يتخذ المعلم