بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اللجنة الدولية: (شبكة) إجرامية تصرفت بـ(تنسيق) في تنفيذ اغتيال الحريري»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي, اقول إننا نأمل في ان تتمكن المحكمة الدولية في نهاية المطاف من إلقاء القبض على الجاني الحقيقي، ومعاقبته بشكل عادل يوازي جريمته الشنيعة والنكراء، لا ان نعيش سنين أخرى من التفتت

> تعقيبا على خبر «خليلزاد: تداعيات محكمة الحريري ستمتد إلى خارج لبنان»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الماضي, اقول ان الأمم المتحدة والعالم الحر يستحقان تثمين موقفهما، لان الانسانية لا يمكن ان تنعم بالسلام الا بمحاكمة المجرمين والقتلة وكل من يدعم الميليشيات الطائفية، بشكل مباشر او غير مباشر، او ينشأها

> تعقيبا على خبر «جنود ورجال شرطة عراقيون يرفضون مقاتلة (جيش المهدي)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي, اقول إن العراقيين بحاجة الى قيادات من الجيش العراقي السابق، والى عناصر من الاجهزة الامنية السابقة معروف عنهم النزاهة والاستقامة، لكي تستطيع فرض الأمن والاستقرار في انحاء العراق. سعدون فهد ـ

> تعقيبا على خبر «بان كي مون مُدينا الفيلم الهولندي عن الإسلام: حرية التعبير لا مكان لها هنا»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي, أقول انني شاهدت الفيلم، ووجدته تافها لشخص مبتدئ، وهو لم يتضمن أية مشاهد مقنعة، بل مجرد اعادة للقطات شاذة بعيدة عن روح الاسلام. أما ترجمة بعض آيات القرآن فكانت مغلوطة لهدف

> تعقيبا على خبر «وزير إسرائيلي: أولمرت بعث بأكثر من 20 رسالة للأسد والرئيس السوري رفض فك حلفه مع إيران»، المنشور في 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: بعد أكثر من عقدين من حوار إسرائيل مع الفلسطينيين حول السلام بدون نتيجة تذكر، الآن يريد الإسرائيليون إجراء حوار مع سورية، ويبدو انه سيكون بدون نتيجة . فإسرائيل

> تعقيبا على مقال أحمد ماهر «مزيد من الحديث عن أحوال العرب»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الماضي اقول إن احترام البروتوكولات المتعارف عليها دوليا، هو شرط لنجاح أي عمل دولي. لا يمكن أن تطلب من مسؤول أو حتى من أصغر موظف حكومي في أي دولة، الحضور الى مؤتمر ما، بعد تلقي رسالة مهينة، وإطلاق تهديدات وإهانات

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «عالم صغير يصغر»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي اقول إن ما حدث في عالم التقنية والاتصالات والمواصلات والإنترنت، كان طفرة مذهلة ورائعة، اختصرت الكثير من الوقت والجهد. فالوقت الذي كانت تحتاجه العمليات الحسابية أو الحصول على معلومات، اختصر إلى أقل من الثلث مع بقاء العوامل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(قم) للمعلم!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي, أقول إن الدور السوري في لبنان لا يخفى على أحد، منذ بداية الأزمة اللبنانية عام 1975، حين لعبت دوراً في ترجيح كفة سياسية على أخرى. ولعل حليف اليوم ميشال عون، كان اول من دفع ثمن معاداته دمشق في تلك الفترة، واضطر الى مغادرة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(قم) للمعلم!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي, اقول إن سورية كانت تغرد خارج السرب، وساندت ايران حين كان العرب يساندون العراق خلال حربه معها. وعندما قاطع العرب العراق بعد غزوه الكويت، سارعت دمشق تدعم المعارضة العراقية في الخارج، وبعدها مدت جسور تعامل مع نظام صدام

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «نساء العراق: لو سكنَ الدهر..!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الماضي اقول ماذا يتوقع الكاتب من أناس جاءوا من بلاد التحضر وأوربا وأميركا، بأزياء متحضرة وأنيقة، وشهادات عليا بالطب والهندسة، بينما بقيت العقول أسيرة القرن الماضي، حيث اخذوا يدفعون بالنساء الى صناديق الاقتراع

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «إلى متى؟»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي اقول فعلا الى متى؟ لماذا لا نترك للمرأة حريتها في المشاركة؟ ولماذا نشك في ذكائها وقدراتها الذهنية ؟ هل لكونها عاطفية أكثر من الرجل؟ أعتقد انه بات على الشرق أن يغير نظرته، وأن يستفيد من المرأة في كل المجالات، كما يستفيد منها