الثلاثـاء 19 جمـادى الثانى 1429 هـ 24 يونيو 2008 العدد 10801  







بريـد القــراء

صورة العراق في «الشرق الأوسط»
> شكرا لجريدة «الشرق الأوسط» على هذه الصورة الرائعة التي نقلتها عن العراق، في الخبر المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، تحت عنوان، «العراقيون يتصالحون مع أنفسهم.. وارتياح لانتشار شرطة المرور ونقاط تفتيش الجيش». نعم، بدأ العراق يلملم جراحه ويداويها، وبدأ ينهض من جديد مع اندحار فلول الإرهابيين من
معارضة لبنانية محظوظة
> تعقيبا على خبر «السنيورة: انسحاب إسرائيل من مزارع شبعا يجب أن يفصل عن موضوع سلاح حزب الله»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان وجود السنيورة عزز من تماسك فريق 14 آذار، فريق الأكثرية. فالسنيورة يعرف كيف يحاكي الواقع السياسي ويقرأ المستقبل ويطور مواقفه مع تطور الاحداث. وهذا بحد ذاته، مكسب
المقاومة كحرفة
> تعقيبا على خبر «(حزب الله): أي انسحاب من مزارع شبعا إنجاز للمقاومة»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، اقول لو تم الانسحاب الاسرائيلي من مزارع شبعا، فلن يبقى للمقاومة على الصعيد اللبناني، مبرر للاستمرار. أما اذا كانت اجندة المقاومة مرتبطة بإيران وطموحاتها، فإنها ستبقى، حتى لو انسحبت اسرائيل
مواقف تسمح بالإهانة
> تعقيبا على خبر «أوباما يعتذر لفتاتين محجبتين منعتا من الجلوس خلفه»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ما حدث يعكس ضعف النفوذ العربي والإسلامي في الولايات المتحدة الاميركية. يبلغ تعداد اليهود الاميركيين حوالي ستة ملايين نسمة، بينما يزيد تعداد العرب والمسلمين على العشرين مليونا. ورغم
اغتيال لم يقع
> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: الأعداء حاولوا اغتيالي في بغداد ولكننا أفشلنا خطتهم في اللحظة الأخيرة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الرئيس الايراني، دخل الى العراق وخرج منه، وهو بحماية الجيش الاميركي. ولو اراد الاميركيون اغتيال نجاد لما وجدوا صعوبة في ذلك. فهم يسيطرون على كل العراق،
بالونات اختبار
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأردن: أكذوبة حركت الشارع»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن المؤسسات الإسرائيلية تطلق، بين الحين والآخر، بالونات اختبار في الأجواء العربية، لقياس ردود الفعل حول قضية ما. وفي العادة، تنطلق هذه الردود سريعا. تجري المؤسسات الاسرائيلية حسابات بناء على
نريد اتفاقية عادلة
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «العراق والولايات المتحدة.. الطريق نحو المستقبل»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، اقول أن لا بأس من توقيع اتفاقية مع اميركا، وأن تكون على غرار أية اتفاقية عقدتها الولايات المتحدة مع أي دولة اخرى، لا أن تكون حالة خاصة وشاذة تستولي على السيادة على الارض والأجواء والمياه
رد من السفارة الإيرانية: قصتكم لن تسيء لإيران
> إلى رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط» الأستاذ طارق الحميد. بالإشارة إلى مقال عبد الرحمن الراشد المنشور في صحيفتكم الغراء، أود إفادتكم بأن نشر مثل هذه القصص الإخبارية المفبركة وغير المؤسسة، هو تصرف غير مسؤول. إن هذه القصة لن تسيء لصورة إيران، لأن جنسية أعضاء «القاعدة» سر مكشوف لكل الناس، وهي حقيقة حاول
ظواهر إيرانية غربية
> مقال زين العابدين الركابي «من إيران إلى فلسطين.. هل يدرك قادة عرب هذه (المتغيرات)؟»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، ذكر ما يجول بخاطري وفي عقلي فعلا، خوفا وحذرا، قناعة ووجدانا. منذ أعوام وأنا اتابع خوفي وحذري مدركا الخطر المقبل. أتحدث به ضمن مشاركاتي على صفحات هذه الصحيفة المحترمة وأقول:
أسباب كثيرة لأزمة الرغيف
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «مصر وحكاية (رغيف العيش): من هدية الملك فهد إلى الزرع في السودان»، المنشور بتاريخ 20 يونيو(حزيران) الحالي، اقول إن الدعاية الإعلامية لتحديد النسل والحد من الانفجار السكاني، بدأت منذ قفز عدد سكان مصر في أوائل الثمانينات قفزة كبيرة. فظهرت عشرات برامج التوعية الإعلامية في مصر
دور المال ووظيفته
> تعقيبا على مقال عائض القرني «لعبة جمع المال»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، اقول كم أحببت أن نكون عند طلبنا للمال وجمعنا له، مثل أثرياء أميركا الذين يعرفون قيمة انفسهم ووظيفة المال، فينفقونه ببذخ على المشاريع الخيرية وعلى الابحاث وإنشاء الطرق، ويساعدون حكومتهم في بناء المدارس والمعاهد والمستشفيات.
أفكار محبوسة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «القاضي (الصليبي) والمجاهد (المؤمن)»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الصورة تبدو من الخارج، واضحة: عدالة وإنسانية وموضوعية القضاء الغربي، مقارنة بما هو عليه الحال في الشرق بأنظمته وأجهزته القضائية. لكني اعتقد ان ذلك جزء من الحقيقة، فالصورة بكل ابعادها،
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
مناظرة دارت إشكاليتها الرئيسية حول الفكر الديني والفلسفي في مواجهة التحديات الراهنة
مسفر القحطاني: المنهج الأصولي يمكنه ضبط الدعاة رغم اختلاف مذاهبهم وطوائفهم
لمن أراد حياة جميلة