الاثنيـن 21 محـرم 1430 هـ 19 يناير 2009 العدد 11010  







بريـد القــراء

تضليل متعمد
* تعقيبا على خبر «أبو الغيط: مصر لن تستخدم لتسليح حماس.. وموراتينوس يتحدث عن أنباء أفضل غدا»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكثيرين لم يفهموا بعد ان معبر رفح، لم يكن سوى مسمار جحا (وقد كان مفتوحا على اية حال)، وقد استخدمته حماس ذريعة لكسب التعاطف الشعبي وإلصاق تهم ساذجة
تبجح علني
* تعقيبا على خبر عنوانه «ناطقون رسميون أميركيون ودبلوماسيون يهود يصفون أولمرت بالوقاحة»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الأميركيين لا يمانعون في ظهور تأثير ما عليهم من قبل بعض حلفائهم، لكنهم يعترضون على التبجح بهذا التأثير، والتحدث عنه صراحة. فلا إنكار لحقيقة النفوذ الإسرائيلي
طمعا في التقسيم
* تعقيبا على خبر «السودان: سلفاكير يحذر من عودة الحرب في الجنوب.. إذا تم توقيف البشير»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن سلفاكير يبدو متسرعا في حسم الأمور المتوقعة بعد صدور قرار المحكمة الجنائية. وما يقوم به هو شكل من أشكال الضغوط السياسية للحصول على تنازلات تشابه اتفاقية السلام
الأنفاق ارتبطت دائما بالحروب
* تعقيبا على خبر «الأنفاق يبدأ حفرها في الجانب الفلسطيني وتسير بشكل متعرج داخل الأراضي المصرية وتنتهي بثلاث فتحات»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حفر الأنفاق شيء طبيعي جدا، يجري القيام به داخل البلد المحتل، أو في أراضي الدول المجاورة. وهو أسلوب تستخدمه المقاومة من أجل تمرير
حصاد «مجاهدي الفضاء»
* تعقيبا على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن غزة احترقت، فيما النصر الإلهي قادم. فحروب الوكالة هذه الايام، تختلف فيها المصطلحات التي كنا نعرفها. في لحظة ما، منذ الآن، سينجلي غبار المعركة حتما، وسوف
مسؤولية الفلسطينيين
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هكذا يستخدم العرب الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني أختلف مع الكاتب، لاعتقادي الجازم أن الخلافات الفلسطينية الداخلية، والصراعات الدامية التي وقعت بين حماس وفتح، هي السبب الرئيسي في كل ما حدث، فماذا تفعل الدول العربية، إذا كان
رزمة مال.. وحفنة وعود
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «حرب غزة: فشل على الطرفين.. أين الحسم؟»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني لا أتفق مع الكاتب في قوله إن حماس بوغتت. فإسرائيل هددت حماس قبل أكثر من شهر، وحتى قبل يومين من اندلاع الحرب. وحتى لو لم تفعل ذلك، فهل يوجد في قواميس الحرب من يحدد لعدوه
دولة تستحق الدراسة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس غزة.. وحماس دمشق»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن دولة قطر أصبحت لغزا سياسيا؛ فهي تجمع عددا كبيرا من التناقضات، فيها فضائية الجزيرة، وكذلك أكبر قاعدة عسكرية أميركية في العالم. فيها أيضا، مكتب تجاري لإسرائيل، ومكتب للشيخ القرضاوي، وفي حكومتها
حصاد مر
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «اللعبة الدولية: تحييد الجهاديات الحربية»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حزب الله أعد العدة لحرب تموز (يوليو)، وحين أعطي الضوء الاخضر، افتعل مشكلة للدخول في الحرب ليحصد نتائج انتصاره المزعوم سياسيا. وهذا ما حصل، حيث سعى حزب الله الى فرض اجندته
سياسي أم خطيب مسجد
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «غَزَّة.. (سَقى الله أرضاً)!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من اللافت للنظر، نشر «الشرق الأوسط» يوم الاربعاء الماضي مقالين تطرقا إلى غزة من زاوية تاريخية، لكل من سمير عطا الله، ورشيد الخيون. أتمنى ان لا يكون الداعي الى تذكر ماضي غزة، هو فقدان الامل
عودة الحمير إلى إيطاليا
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا حصان أبيض ولا دراجة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن بعض المدن الإيطالية عادت إلى استخدام الحمير في عمليات التخلص من النفايات المنزلية. وقد نتج عن ذلك، تضارب في الرأي بين ثلاثة أجيال: شباب وكهول وشيوخ. الشباب أيدوا الفكرة، لأنهم أصدقاء للبيئة
أين الحقيقة؟
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «تجار خلف خط النار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أسأل الكاتب: هل ردود الفعل التي تجري في العالم من مظاهرات تندد بالعدوان على غزة، وتؤيد المقاومة الشريفة في ارض محتلة من عدو لا يرحم، هل يقف «الإخوان المسلمون» خلفها؟ وهل يتوقع الكاتب أن يغير
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
تضليل متعمد
تبجح علني
طمعا في التقسيم
الأنفاق ارتبطت دائما بالحروب
حصاد «مجاهدي الفضاء»
مسؤولية الفلسطينيين
رزمة مال.. وحفنة وعود
دولة تستحق الدراسة
حصاد مر
سياسي أم خطيب مسجد