الخميـس 02 صفـر 1430 هـ 29 يناير 2009 العدد 11020  







بريـد القــراء

ما يجري في غزة
> تعقيبا على خبر «روايات جديدة عن تعرض أنصار فتح في غزة للملاحقات والتعذيب»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول «لمن أراد الحقيقة حول ما يجري في غزة، انه قد تم توزيع المساعدات على أعضاء حماس وأتباعها، وبيع الباقي علنا. هناك 500 حالة إطلاق نار على أقدام شبان فتحاويين وغير فتحاويين أيضا.
الاحتلال هو المشكلة
> تعقيبا على خبر «باريس تأمل في خطوات أوروبية سريعة بحرا وبرا لمنع تهريب السلاح.. وتثبيت الهدنة»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «موقف فرنسا من إرسال قوة مراقبة، وإلحاحها على ذلك، يثير الغرابة. فبدلا من بذل جهودها لحل المشكلة الأساسية التي تقف خلف جميع الأزمات، وتعرقل ليس فقط
دروس لا يتعلمها أحد
> تعقيبا على خبر «حماس تستخف بتهديدات موفاز لهنية والزهار إذا لم يفرج عن شاليط»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني)، أقول إننا كثيرا ما لا نتعظ، أو نستفيد من دروس التاريخ. وقد أخرتنا العنتريات عشرات السنين. فنحن أصحاب ادعاءات «حرب الاستنزاف» ومصطلح «النكسة»، و«حرب الخليج الأولى» و«حرب الخليج الثانية»
أهل غزة يعرفون الحقيقة
> تعقيبا على خبر «حماس ما زالت تحكم سيطرتها على قطاع غزة.. وتجد دعم السكان طوعا وكرها»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «ما حصل في غزة كان كارثة. لا ينبغي لأحد أن يصدق الدعاية الإعلامية التي تبثها إيران والتنظيم الدولي للإخوان المسلمين وحلفاؤهم. الإسرائيليون وصلوا إلى قلب غزة،
اختيار ميتشل
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل اختير ميتشل لأنه عربي؟»، المنشور بتاريخ 25 من يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «اختيار جورج ميتشل كان لدوره في المفاوضات المضنية والشاقة في أيرلندا الشمالية، والتي توجت بتوقيع اتفاقية الجمعة العظيمة، منهية بذلك صراعا بين الكاثوليك والبروتستانت استمر 800 عام.
لاءات كثيرة
> تعقيبا عل مقال حمد الماجد «مشكلة حماس وإيران.. (الاستيعاب هو الحل)»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «الكاتب يستبعد الكثير من الحقائق والتصرفات المسؤولة عنها حماس، التي لم تقدم أسبابا مقنعة لجلب المذبحة وسقوط هذا الحجم من الضحايا. فمطالب حماس تكشف عن ذلك بوضوح. فمطلب خروج الإسرائيليين
الرياض.. تاريخ وتنوع معرفي
> تلقت «الشرق الأوسط» أمس عديدا من الاتصالات حول عنوان تقرير نشر ضمن صفحات الاقتصاد في تغطيتها لمؤتمر التنافسية الثالث تضمن «سكان الرياض لا يعرفون سوى تنافس الهلال والنصر»، واعتبر المتصلون ان العنوان أغفل أطيافا أخرى من المجتمع، مؤكدين أن العاصمة السعودية تضم نخبا علمية واقتصادية وسياسية تتعاطى مع الشأن
الشعارات كمنهج سياسي
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل العرب قادرون على التفكير الإستراتيجي؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «الكاتب قدم عرضا جيدا لمجمل الأحداث، لكن إعادة عقارب الساعة إلى الوراء غير ممكنة. ما جرى ويجري من تدهور، هو نتاج لتبني النبرة الشعاراتية بالنسبة للقضية الفلسطينية، الى درجة
بحثا عن شركاء عرب
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «الملك والرئيس.. على أعتاب عالم جديد؟»، المنشور بتاريخ 25 من يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «أوباما لن يختلف عن بوش من حيث خدمة وطنه، الولايات المتحدة. فهو محكوم بنظام ديمقراطي، ومحاسبة برلمانية، ورقابة إعلامية كحد السيف. وهو لم يكن قادرا على حل مشكلة الشرق الأوسط
عودة إلى العرب
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ثلاثة أحداث وقضية واحدة»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «موقف الكاتبة كان رائعا، لكن ألا يجدر بسورية العودة إلى العرب، خصوصا بعد الكلمة التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز في الكويت؟. سورية تمثل قلب الأمة العربية فعلا،
ما في القلب أولا
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «تعلم كيف تقبل»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «المرء لا يستطيع تدارك ما يخفيه له القدر مهما فعل، وحتى لو تجنب كل إمكانية للتقصير، فضغوطات الحياة كثيرة. ثم القبلة والمجاملات ليست هي من يقرب المرأة من الرجل، بل ذلك الشيء غير الملموس القابع في القلب،
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات