الاثنيـن 27 صفـر 1430 هـ 23 فبراير 2009 العدد 11045  







بريـد القــراء

حل الصومال بيد أهله
* تعقيبا على خبر «مجلس الأمن الإفريقي يناقش الأوضاع السياسية والأمنية في الصومال»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن استقرار هذا البلد يجب أن يبدأ من أهله. وما قاله قائد قوات حفظ السلام (أميصوم) في هذا الصدد صحيح، بل ومهم للغاية، إذ لا بد للصوماليين إن أرادوا العيش في سلام مثل بقية البشر
تقليل حوادث الطرق
* تعقيبا على خبر «دول المغرب العربي تبحث في الرباط كيفية الحد من حوادث الطرق»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن اجتماعات التشاور الفوقية هذه لن تحل مشكلة حوادث الطرق. فما علاقة ما يقع في تونس من حوادث طرق بما يجري في مراكش؟ حين تقوم السلطات المحلية بردم الحفر المنتشرة على الطرقات، وتعمل
غاب الروائي والقراء
* تعقيبا على خبر «الطيب صالح رحل مهاجرا في الشمال.. ويدفن غدا في الجنوب»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن غياب الطيب صالح خسارة كبيرة للساحة الأدبية العالمية، ولا أقول العربية؛ نظرا إلى تراجع أعداد القراء العرب جيلا بعد جيل. سألت ذات يوم عددا من السودانيين عن الطيب صالح فلم يعرفه أي
قناديل الطيب صالح المضيئة
* تعقيبا على خبر «الطيب صالح رحل مهاجرا في الشمال.. ويدفن غدا في الجنوب»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن غياب الأديب النابغة المفاجئ روع الخرطوم وأحزنها، فكتّاب هذا الزمان مهما سطروا أو كتبوا فلن يبلغوا تلك المكانة الرفيعة التي بلغها الروائي الراحل. روايات مثل «عرس الزين»، و«بندر
الأميركيون أرحم
* تعقيبا على خبر «المنامة توقف مفاوضاتها مع طهران حول استيراد الغاز؛ احتجاجا على التشكيك الإيراني في سيادتها»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ادعاء طهران ليس جديدا. وهي طامعة، ليس في البحرين وحدها، بل تريد الإمارات وقطر أيضا. طهران تهدد ولم تمتلك السلاح النووي بعد، فكيف إذا امتلكته
موقف موحد
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الفلسطينيون: قبل العناق لا بد من الاتفاق على الأرضية المشتركة»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن إسرائيل هي من وضع يديه في الماء البارد، وأي حكومة ستتشكل فيها لن تعير العناق والقبلات بين رجال الفصائل الفلسطينية، إن حدثت، أي اهتمام. فهي ستكون زوبعة تسبب
إسرائيل لا تريد حلا
*تعقيبا على مقال هدى الحسيني «انتخابات إسرائيل أطاحت بحل الدولتين»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن إسرائيل لم تعد تكترث لحل الدولتين، بغض النظر عن اللون السياسي للحكومة التي ستشكلها في الأيام أو الأسابيع المقبلة. فخلال فترة حكومة حزب كديما لم تتقدم المفاوضات السياسية مع السلطة الفلسطينية،
تعاون أمني مبكر
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رحيل (القاعدة) إلى اليمن»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن التعاون الشعبي، والمكافآت المالية، والمراقبة الميدانية، والتفريق بين اللهجات، يمكن أن تسهل جميعها اصطياد أعضاء «القاعدة». والمهم أن يقوم تعاون جدي بين أجهزة الأمن في الدول المحيطة باليمن
دولة فاقدة للديمقراطية
* تعقيبا على مقال فريد زكريا «مأزق إسرائيل الوجودي»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن تعبير الدولة اليهودية، سواء قصد به دولة قومية أو دولة دينية أو كلا المفهومين معا، فإنه لن يقود إلى إسرائيل ديمقراطية. فهي في سياق هذين المفهومين تكون ظالمة، وتواصل تنكرها لحقوق الأقليات الأخرى فيها
الحياة مع الفراعنة
* تعقيبا على مقال زاهي حواس «الملك والسرداب (3)»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن البعض قد يشعر بالتداخل بين الأسماء الفرعونية، فبعضها من الأسماء الشهيرة التي اعتاد الناس على قراءتها، مثل نفرتيتي وإخناتون ورمسيس وغيرها، أصبحت عادية ومألوفة. لكن بعضها الآخر، مما يتردد أحيانا مثل كيا،
خيار شعبي
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أمة (فنزويلية) واحدة..»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الكاتب لم يقدم صورة واقعية، فالشعب في فنزويلا هو الذي أعاد شافيز إلى السلطة بعد الانقلاب الذي جاء على ظهر دبابات أميركية، كذلك فإن الشعب هو الذي صوّت لتغيير دستور البلاد بنسبة تجاوزت 50% بقليل، ولم
منجزاتنا الأممية
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذا شهر دارون وما يليه!»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العقل البشري لا يزال يفجر ثورات علمية، وإن صارت اليوم على نطاق تخصصي. ويلاحظ أن التطور المذهل الذي وصلت إليه البشرية وقع خلال الأعوام المائة الأخيرة أو أزيد قليلا. أما نحن فنشارك البشرية احتفالاتها
مقتطفـات مـن صفحة
لمسات
لندن.. حمالة المتاعب
في المغرب.. الضرة مُرة
موضة ربيع 2009 تتراقص على إيقاع الأساور
«مون بلان» واليونيسيف دروس في الأدب والجمال
رائحة جديدة من وحي الحب والتاريخ
أول تجربة لمعماري تركي تؤكد أن الصعب ممكن
إكسسوارات «بيتوتية»