> تعقيبا على خبر «الأسد: أخطأنا في لبنان.. وعدد الموقوفين في دمشق 15 شخصا لا 800»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن خطأ سورية في لبنان لم يكن في العلاقة مع فئة دون أخرى، فهذه هي صنعة السياسة، بل في النظرية الأمنية المعتمدة ذاتها، التي تبيح لضابط المخابرات انتهاك الحياة الشخصية للمواطنين.