الثلاثـاء 02 جمـادى الاولـى 1430 هـ 28 ابريل 2009 العدد 11109  







بريـد القــراء

ما لدى باريس ولندن قليل
> تعقيبا على خبر «نافع علي نافع في باريس: السلام في دارفور يمكن أن يكون مخرجا من قرار المحكمة الجنائية»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ذهاب الوفد السوداني إلى باريس جاء في وقت غير مناسب، فمواقف فرنسا وبريطانيا تجاه الجنائية الدولية كانت معلنة منذ البداية، وليس من داع للذهاب إليهما
خيار الصوماليين
> تعقيبا على خبر «زعيم المعارضة الصومالية يعود من المنفى إلى مقديشو»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عودة زعيم المعارضة الصومالية إلى مقديشو تعد بداية لمرحلة مهمة لما يتمتع به هذا الزعيم من ثقل سياسي ومركز اجتماعي يساهمان في تحريك الإشكاليات الفكرية والسياسية في البلاد التي ابتليت
أسباب كثيرة للعنف الأسري
> تعقيبا على خبر «قصة سجينة اغتصبها حراسها وقتلها شقيقها تكشف مدى تفشي العنف ضد المرأة في العراق»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العنف ضد المرأة مشكلة كبيرة لها جوانب اجتماعية واقتصادية ونفسية وطبية وقانونية عدة. وثمة عوامل تؤدى إلى زيادة معدلات العنف تنقسم إلى أربع مجموعات رئيسية،
لا مصلحة في انفصال الجنوب
> تعقيبا على خبر «أتيم قرنق: حال الخرطوم كزوج أربع.. إحداهن طلبت الطلاق»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن انفصال الجنوب ليس في مصلحة أي من الأطراف السودانية، فالتاريخ يذكر بحقائق ثابتة تقول إنه ما من دولة وقع داخلها انفصال إلا وتبعته حروب جديدة. على الطرفين السودانيين الرئيسيين أن ينظرا
نجاد لم يحرز تقدما بعد
> تعقيبا على أمير طاهري «أحمدي نجاد و(بزوغ شمس) القوة الإيرانية»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الإشارة إلى أن نجاد حقق انتصارا أو أحرز تقدما ملحوظا في مواقفه المتحدية للغرب وفي مقدمته أميركا، لا تبدو لي دقيقة، لأن اللعبة لم تنتهِ، بل إن الخطر ما زال داهما وأقوى من أي وقت مضى، بينما
نجاد لا يصلح للمرحلة المقبلة
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «أحمدي نجاد و(بزوغ شمس) القوة الإيرانية»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن السؤال الذي يبقى معلقا هو: هل يستطيع أحمدي نجاد الاستمرار في الحكم، وإلى أي مدى، في مرحلة تتميز بالسعي إلى تحقيق نوع من الاستقرار الدولي؟ يبدو لي أن استمرار نجاد خلال المرحلة المقبلة
الانفصال ضد مصالح الجنوبيين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان وزوجاته الأربع!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن علي قادة الحركة الشعبية التي انفردت بالحكم في جنوب السودان، وقادة الأحزاب الجنوبية الأخرى، وقادة الفكر والرأي والسياسة، أن يوقفوا أي اندفاع باتجاه فصل جنوب السودان عن شمال البلاد، لأن ذلك يبقي على
3 سنوات أخرى من المتاعب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان وزوجاته الأربع!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن ربط قضية الجنوب بدارفور، بات حقيقة أميركية كشف عنها المبعوث الأميركي السابق للسودان ناتيوس، الذي قال إن أميركا لن تسمح بتحقيق سلام في دارفور قبل أن يصبح انفصال جنوب السودان عام 2011 حقيقة. أي أنه
مشاعر مواطن عادي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مَن المسؤول عن سلامة العراق الآن؟»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول لا أخفي مشاعري بالفرح لهذا الموقف وبالمفاجأة في الوقت نفسه أيضا. فرحت لأن الكاتب لامس الواقع المرير في العراق، وفوجئت لأني لم أقرأ رأيا كهذا في وسائل الإعلام العربية، التي راحت تؤجج
هكذا استغنت واشنطن عن الشاه
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «آخر كلام لشاه إيران!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن شاه إيران كان محاطا بأفضل الأطباء. وقد عرفت دوائر المخابرات العالمية، ومنها الأميركية، أن مرضه كان شديدا، وكانت تعرف أن من سيخلفه ضعيف، وأن هناك احتمالا بسقوط إيران تحت حكم حزب «تودة» الشيوعي. لهذا
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
ما لدى باريس ولندن قليل
خيار الصوماليين
أسباب كثيرة للعنف الأسري
لا مصلحة في انفصال الجنوب
نجاد لم يحرز تقدما بعد
نجاد لا يصلح للمرحلة المقبلة
الانفصال ضد مصالح الجنوبيين
3 سنوات أخرى من المتاعب
مشاعر مواطن عادي
هكذا استغنت واشنطن عن الشاه