> تعقيبا على خبر «قوى (14 آذار) أثبتت أكثريتها (غير الوهمية).. وعون الخاسر الأكبر بعد تراجع شعبيته مسيحيا»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ميشيل عون، نسي أن الكيد السياسي غير المحسوبة عواقبه، قد يودي بحياته السياسية. فخطأه القاتل بائتلافه مع نصر الله، أدى إلى إفقاده مصداقيته، وبالتالي