الخميـس 01 ذو الحجـة 1430 هـ 19 نوفمبر 2009 العدد 11314  







بريـد القــراء

قصة ابتزاز معلن
> تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية والأمة المعارض يحذران من انهيار عملية السلام»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الحركة الشعبية ومعها حزب الأمة، لم يأتيا بجديد. فقد ظلا يرددان هذه الأسطوانة المشروخة منذ توقيع اتفاق نيفاشا، حيث وظفا تصريحاتهما في تخويف المؤتمر الوطني وابتزازه
دعوهم ينفصلون ويتقاتلون
> تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية والأمة المعارض يحذران من انهيار عملية السلام»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الجميع يعمل من أجل الانفصال، وهذا ما سيحدث. وليهنأ الجنوبيون بذلك، وليتم الطلاق بين الطرفين والذي هو أبغض الحلال فعلا. ثم ليهنأ باقان اموم ويتمتع بقليل من
الحل في ترشيح سلفاكير وانتخابه
> تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية والأمة المعارض يحذران من انهيار عملية السلام»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول من الأفضل أن يقوم الشماليون بخطوة تاريخية بالإجماع على ترشيح ودعم سلفاكير ميارديت كرئيس لجمهورية السودان. سيحقق هذا أكبر مشروع عملي شمالى جنوبي، ليس فقط لجعل
18 عاما لاكتشاف الخطأ
> تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية: حصلنا على دعم عربي للذهاب إلى مجلس الأمن.. والمقاومة خيار آخر»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أفضل ما يمكن أن يحدث للفلسطينيين، هو قيام إسرائيل بإلغاء الاتفاقات التي وقعتها مع منظمة التحرير والسلطة الفلسطينيتين، فهي اتفاقات كانت في مصلحة
مشاكل تتطلب تفاهما داخليا
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «المسكوت عنه في المسألة الحوثية ومسائل أخرى»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الدافع الأساسي عند كثير من الحركات مثل الحوثيين وحزب الله وحماس، هو شهوة السلطة والمال، حيث تقدم لها بعض الدول وسائل الدعم وتفرض سيطرتها على قرارها، ثم تسخرها لخدمة أهدافها.
حروبنا التي لا تنتهي
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حروب الكرة»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما حدث تغذى من وسائل الإعلام العربية وخصوصا الفضائيات. للأسف بعض القائمين على الإعلام العربي لا يزالون مراهقين في هذا الميدان، لا يعرفون خطورة ما يقومون به ولا يقدرون نتائجه. ويتسبب هذا في تحريك بعض
العراق في المشهد الديمقراطي
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «لاريجاني.. تذاك أم ورطة؟» المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إيران فعلا في ورطه لأسباب عديدة منها: فشل سياستها ومماطلتها بشأن تخصيب اليورانيوم، وفشل خططها في جعل الحوثيين خطرا يهدد اليمن والمملكة العربية السعودية، وفشلها في سياستها الداخلية، واستياء
طريق أميركي إلى العقلنة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الميجور حسن الأفغاني!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن العمل الوحشي الذي قام به هذا العسكري، يفترض أن يفتح الباب لمناقشة خلفياته من الناحية الأخلاقية والإنسانية، ومن أجل إعادة ترتيب العلاقات داخل البيت الأميركي، بعد موجة من الجنون استشرت
حلقة مرضية تحاصرنا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الميجور حسن الأفغاني!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أؤكد على ما قاله الكاتب، فنحن العرب الأميركيين المسلمين، نعيش تحت قانون يحمي حقوق الإنسان. وكل ما تم تطبيقه وممارسته من مراقبة خلال السنوات التي تلت هجمات الحادي عشر من سبتمبر، كان متوازنا، ولا
بهارات سلطوية
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «في خلاف عاكف والبيانوني: (الإسلام هو الحل)»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنها شعارات تجمعها قمعية مشتركة واحدة، هدفها الحقيقي هو تطويع الدين وجعله أيديولوجية سلطوية، أو سياسية تستهدف الوصول إلى السلطة، ومن ثم قهر الآخرين وإخضاعهم. هذه الشعارات،
صورتنا التي لا نحبها
> مقال خالد القشطيني «مستقبل حالك»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يخاطب الوعي العربي المفقود. ذلك أن أغلبنا تحول إلى إطلاق الشعارات والاختباء وراءها. ثقافتنا اشتبكت مع حُب المال، وديمقراطيتنا نسمع بها ولا نعرفها كالعنقاء والخل الوفي. حقوقنا في المواطنة وكرامتنا على أرض الوطن يتاجر
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الإسكندرية تشهد قران مصري وجزائرية.. ليلة المباراة الحاسمة بين البلدين
«فيسبوك» يرد على الانتقادات بشأن تقصيره في حماية الأطفال
قدامى المصريين كانوا يعانون تصلب الشرايين
بدء حملة في هولندا ضد 19 مليون حرف من حروف رسائل الشوكولاته
الشرطة الألمانية تكتشف هوية لص بعد 3 سنوات من جريمته