بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الخرطوم: الحرب الكلامية تتصاعد بين الحزب الحاكم والمعارضة حول تداعيات مسيرة الاثنين»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لولا الضغوط الدولية القوية، ولولا ازدياد حربي دارفور والشرق بعد اتفاقية نيفاشا، لما رضخ الإسلاميون لهذه الشراكة البغيضة. الآن، وبعد أن أظهر الإسلاميون

* تعقيبا على خبر «الخرطوم: الحرب الكلامية تتصاعد بين الحزب الحاكم والمعارضة حول تداعيات مسيرة الاثنين»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحقوق السياسية لا تمنح وإنما يجري المطالبة بها، ثم تؤخذ من خلال الإلحاح والتأكيد عليها عبر المنابر المختلفة وفي كل وسائل التعبير المتاحة،

* تعقيبا على خبر «الخرطوم: الحرب الكلامية تتصاعد بين الحزب الحاكم والمعارضة حول تداعيات مسيرة الاثنين»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المعارضة ترتعد خوفا من الانتخابات التي ستظهر حجمها الحقيقي. لذلك تسعى بكل السبل القانونية وغير القانونية لمنع قيامها وإفشالها. كان عليها أن

* تعقيبا على خبر «المالكي: الهيكل سيسقط على رؤوس الجميع»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: فعلا، يعتبر سقوط الهيكل نصرا ليس للعراقيين فقط، بل للإنسانية جمعاء. ولو تأملنا هذا الهيكل وما جنى العراقيون منه فلن نعثر منه سوى على الدم والموت وسرقة أموال العراق، وتأليب محيطه العربي عليه،

* تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الإيراني في دمشق: سنضرب المصانع النووية الإسرائيلية إذا هوجمنا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كنا في ستينات القرن الماضي، وكنا لم نزل أطفالا، نسمع عن صواريخ القاهر والظافر التي ستمحو إسرائيل ومَن وراءها. واستيقظ العرب واستيقظنا جميعا على الهزيمة

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «رغم كل شيء.. الفلسطينيون اقتربوا من اللحظة التاريخية»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذه الرؤية الصحيحة في ظل العتمة القائمة يستغلها البعض من أجل الاستمرار في النهج التدميري نفسه. ما أوصلنا إلى عنق الزجاجة كان عملا ممنهجا ودؤوبا وجديا قامت به

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «مظاهرات طلاب إيران: ما أشبه اليوم بالعام 1979!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المظاهرات في إيران ليست أعمالا صبيانية ولا أعمالا تخريبية ضد الدولة، بل ترفع مطالب لمثقفي الوسط ومن أعلى منابع العلم، بطريقة سلمية. فالمتظاهرون هم من الطلاب وأساتذة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان بلد المليون أزمة!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هل يمكن أن يتظاهر الحاكم ضد نفسه؟ أليست الحركة الشعبية طرفا في الحكم؟ أما بالنسبة للمعارضة فمن مصلحتها تسليم رايات أحزابها لشبابها لتجديد دمها. لقد انتهى زمن قادتها الحاليين الذين يصرون على

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مطعم النادل نجما»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الإنسان قادر على توجيه حياته، وتغيير محيطه وإضفاء الطابع الإنساني عليه. لقد تغيرت معالم حي هارلم النيويوركي، لأن الإنسان القاطن فيه تحلى بالإرادة القوية للتغيير. لكن ما حدث في هارلم قدم برهانا

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «طغيان الأغلبية والمسألة السويسرية»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن نظام الديمقراطية الذي يحكم في سويسرا هو الديمقراطية المباشرة التي تعتمد على رأي الأكثرية، من خلال الاستفتاء حول شؤون معينة. الديمقراطية الأميركية هي ديمقراطية جمهورية، حيث

* تعقيبا على مقال إي جيه ديون «استراتيجية معتدلة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مشكلة الولايات المتحدة الحقيقية تكمن في غرورها أحيانا، فهي تسعى إلى تغيير مجتمع بأكمله يخالفها أصلا في المنهج والثقافة والمفاهيم. في تجربتها المعاصرة، احتل أفغانستان، أو دخلها، جيشا دولتين سعت

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل كل كريم طروب؟!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، تعرض التاريخ لعمليات تشويه كثيرة، وكذلك الإرث الديني والسياسي. جرى ذلك بعد دخول الفرس الإسلام، مع أن الفرس أنجبوا لنا أمثال حسن البصري وابن قتبية والنسائي والبخاري والرازي، إلا أنهم أنجبوا،