بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الجيش الأميركي ينوي إبقاء أكبر عدد من قواته شمال العراق بعد أغسطس المقبل»، أقول: إن أفضل وسيلة لتجنب أي نزاع عربي - كردي، هي إعادة الأمور إلى أوضاعها الطبيعية، واحترام الحدود الإدارية لكل محافظة، واحترام حقوق العراقيين من دون تمييز بين عربي وكردي، وإلغاء ما يسمى الأراضي المتنازع عليها،

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تجري مناورات عسكرية.. وفرنسا تنفي علمها بتهديدات (جدية) للبنان»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ضرب إيران أصبح مسألة وقت. وما التدريبات الإسرائيلية على الحدود إلا تحسب لرد فعل من طرف حزب الله. فإسرائيل لا يمنعها من ذلك سوى استكمال تنفيذ مشروع نظام صاروخي

> تعقيبا على خبر «هنية يدعو لتشكيل محور سعودي - مصري - سوري - تركي في مواجهة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل عما إذا كان اقتراح هنية ناتجا عن قناعة لديه وزملائه، أم أنه فرصة لأن يخرج علينا بتصريح يؤكد حضوره وحضور منظمته التي استقلت بغزة عن الوطن الأم؟ لكن ماذا عن إيران

> تعقيبا على خبر «الجيش الأميركي ينوي إبقاء أكبر عدد من قواته شمال العراق بعد أغسطس المقبل»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن السياسة الأميركية علمتنا أن القوات الأميركية التي تدخل منطقة ما لا تنسحب منها. وهذا الأمر معروف منذ الحرب العالمية الثانية. انظروا إلى ألمانيا واليابان

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مكافحة العنف الديني: سباق بين التربية والكارثة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن معظم مثقفينا مسكونون بهواجس الهزيمة النفسية. لا يقدمون حلولا ولا يؤسسون لمشاريع. يلطمون خدودهم حسرة كما يفعل العامة. تقديم الحلول التي تقبلها الأغلبية هو ميزة المثقف،

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران: المعارضة ازدادت راديكالية وصارت تطالب بالحكم!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بغضّ النظر عما يحدث في إيران وما سوف يحدث، فمن المهم أن نعي نحن العرب، ما يدور في داخل إيران وخارجها من قبل الإيرانيين أنفسهم، فقد تأكد أن هناك إجماعا فكريا تم التوافق

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرياض القاهرة دمشق.. هل يعود المثلث؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن عودة مثلث «الرياض - القاهرة - دمشق» ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة حتمية لاستعادة التوازن الاستراتيجي للأمة العربية، وملء الفراغ الذي بات يغري الكثير من الدول الإقليمية الأخرى،

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «تركيا.. استراتيجيتها لها مكر الثعالب»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التأثير التركي على حركات الإسلام السياسي وأتباعها قد يكون الأهم، حيث ولدت حكومة حزب التنمية والعدالة وترعرعت ووصلت إلى الحكم، داخل نظام حكم علماني، وحزب التنمية وقادته يمثلون

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مكافحة العنف الديني: سباق بين التربية والكارثة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب متفائل جدا، إذ يعتقد بوجود سباق بين التربية والكارثة، يجري على ساحة عالمنا الإسلامي والعربي، حيث تُراوح التربية مكانها، بل تتأخر لتفسح المجال للكارثة، أو ربما

> تعقيبا على مقال عبد الله بن زايد وديفيد ميليباند «لندعم أفغانستان وشعبها»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من الصعب الحديث عن سلطة سياسية فاعلة ومؤسسات قادرة على العمل، من دون وجود عملية سياسية تجمع كل مكونات الشعب وقواه الرئيسية، بما في ذلك حركة طالبان وربما مجموعات أخرى غيرها.

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا.. للرياضات الدموية! »، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن عمان تقيم أيضا، مصارعة للثيران في منطقة الباطنة، وللعلم تضم هذه المنطقة 12 ولاية، وتعد أكثر مناطق السلطنة كثافة سكانية، وتوجد في أغلب هذه الولايات حلبات لمصارعة الثيران، وتمارَس هذه الرياضة