الثلاثـاء 03 صفـر 1431 هـ 19 يناير 2010 العدد 11375  







بريـد القــراء

الاجتثاث مقدمة لخراب أكبر
> تعقيبا على خبر «تبليغ 500 مشمول بالاجتثاث غدا بينهم وزير الدفاع و70 مرشحا من قائمة البولاني»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يتضح يوما بعد آخر أن المالكي وأتباعه، يتخبطون في وحل لا يعرف قراره، لاعتقادهم أن هذا الوقت الذي يتم فيه اجتثاث بعض الأسماء، هو المناسب للعمل، حيث لم تعد
ضمان غير مضمون
> تعقيبا على خبر «جدل بين مصر وقطر حول طلب (خطاب ضمان) قدم لواشنطن بشأن القضية الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن خطابات الضمان ليست جديدة بين الدول، فقد حصلت إسرائيل عام 1973 على خطاب ضمان من كيسنجر، تتعهد فيه أميركا بعدم إجراء أي اتفاق مع منظمة التحرير الفلسطينية
مسألة أمن قومي
> تعقيبا على خبر «جدل بين مصر وقطر حول طلب (خطاب ضمان) قدم لواشنطن بشأن القضية الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن مصر منخرطة في حل القضية الفلسطينية، ليس من باب الترف وإثارة الضجيج الإعلامي، ولكن لأن الموضوع يخص الأمن القومي المصري بصورة بالغة. فلقد خاضت مصر أربع حروب
تنظيف طائفي بغيض
> تعقيبا على خبر «العراق: قائمة بـ500 شخصية (محظورة) بينها وزير الدفاع»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت تلك الشخصيات خطرة وغير مرغوب فيها، فلماذا لم يتم شطبها من العملية السياسية من قبل؟ ولماذا لا يزال الخمسمائة هؤلاء في مناصبهم ومواقعهم إلى الآن؟ ولماذا هم غير مرغوب فيهم
من أجل علماء إصلاحيين
> مقال زين العابدين الركابي «مسؤولية العلماء عن (الاجتهاد الواجب).. هل أُدِّيَتْ؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هو عبارة عن أطروحة مستحقة في سبيل الاجتهاد، والحديث عن دور العلماء وما يجب أن يقوموا به، والنداء مفتوح. ولكن كما يعلم الكاتب، فإن الجمود هو المسيطر، والمجتهد محارب،
مراهقة سياسية فجة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «محور سعودي مصري سوري تركي!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أستطيع أن أفهم موقف رجل سياسي يسب قيادات مصر كلما سنحت له الفرصة، ثم يطلب منها فجأة الإذن له بزيارة مصر ولقاء رئيسها. ثم هل ستترك تركيا حلف الناتو وتذهب في اتجاه طهران إكراما لأبي
أسوأ من طالبان بكثير
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا علماء اليمن ما هذا؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حسن أن تناول الكاتب هذا الموضوع بشكل واضح وصريح. فهؤلاء العلماء، هم من يوفر التربة الخصبة لتنظيم القاعدة في اليمن، وهم منذ أن عرفناهم، يتدخلون في كل شيء باسم الدين. وهم يشكلون جيشا من أناس لا
أبعد من مسألة خلاف
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا علماء اليمن ما هذا؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا، مع كامل الاحترام والتقدير للعلماء اليمنيين، فإن ما فعلوه في خط معاكس للسلطة السياسية في بلادهم، كان خطأ استراتيجيا، إذ جاء في وقت تحتاج فيه القيادة السياسية إلى توحيد الصف، وقبله توحيد
نقدر العلماء لكن لنا عقولنا
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «مسؤولية العلماء عن (الاجتهاد الواجب).. هل أُدِّيَتْ؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب عبر عما يدور في خاطرنا مما نتحرج من إبدائه خشية إساءة الفهم أو التجريح في العلماء، وخشية أن نتهم بالعلمانية والشيوعية ونحوها. إنني ممن يقدر العلماء
اتهمه بالبعث.. تتخلص منه
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «عراقيا.. التداخل بين الخيانة والوطنية والتجريم»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا غرابة في أن تتخذ هكذا قرارات من قبل الساسة في بغداد، لأنهم امتداد طبيعي لحكام طهران، فهم يريدون استبعاد الوطنيين من العملية السياسية في البلاد، لذا تفتقت أذهانهم
ديمقراطية حماسية عرجاء
> تعقيبا على مقال عادل درويش «رؤية الفيل في غرفة غزة»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الفيل الذي يرفض الكثيرون رؤيته هو الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره في غزة، فكل المقالات والتعليقات والتحليلات السياسية، لن تعني شيئا إلى أن تأتي الظروف المواتية لهذا الشعب لكي يقول كلمته فيما
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
جدة.. من الأمطار إلى الغبار
20 طائرة تدريب «نواة» أول أكاديمية لعلوم الطيران في السعودية
توجه لتنظيم واقع الدعوة الدينية النسائية.. ودراسة لتعيين داعيات رسميات
مشروعات ضخمة في العاصمة السعودية.. بعضها يفتتح بعد شهرين.. وأخرى تكتمل خلال عامين
مسؤول إندونيسي يحمّل تعامل الكفلاء السعوديين السيئ والإغراءات مسؤولية هروب العاملات المنزليات
«أرامكو» تعلن تحويل أرشيفها من الترجمة إلى التخزين الرقمي
السعوديات يواجهن البطالة بـ«الماكياج وأدوات التجميل»
المجتمع السعودي