> تعقيبا على خبر «الهاشمي لـ(الشرق الأوسط): قلقون من الحوارات التي تجري في طهران»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن ثمة من ترك الانتخابات ونتائجها، ومطالب الشعب العراقي الذي قال كلمة الفصل في من يرغب في أن يحكمه، وذهب إلى طهران، مصدر أوجاع العراقيين. ومن كان يدعي الديمقراطية بالأمس، ويعلن