الثلاثـاء 11 شـوال 1431 هـ 21 سبتمبر 2010 العدد 11620  







بريـد القــراء

نموذج المفكر الإسلامي الحر
> تعقيبا على خبر «المفكر الجزائري محمد أركون يختار مدينة الدار البيضاء المغربية مرقدا أبديا»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني عرفت الراحل بصورة شخصية قبل أكثر من 30 عاما. وقد اكتشفت فيه علمانية عميقة مع جرأة على الإجماع الإسلامي، وفق ما يتوقعه المجتمع الأكاديمي الفرنسي من كل مسلم
غرائب عربية.. القاتل وزيرا
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون يتذكرون ضحايا مجزرة (صبرا وشاتيلا) في ذكراها الـ28»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من سخرية القدر أن تكون المجموعة الوحيدة التي فتحت تحقيقا رسميا حول هذه المذبحة، هي إسرائيل. في حين، قادت التحقيقات إلى استقالة أرييل شارون من منصبه. لم يحدث ذلك أبدا في لبنان
حسابات دمشق ومشوار التحالف
> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: تحركات غربية تستلزم منا التشاور مع دمشق»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، لم يستوعب بعد، طبيعة النظام السوري. وأعتقد أن من الأفضل له، أن يدرك أن دمشق لن تذهب معه إلى نهاية الطريق. فهي تحالفت مع بلاده انطلاقا من مصالحها، ووفقا
أهم من الصلاحيات ما نفعله بها
> تعقيبا على خبر «ائتلاف المالكي: تقليص صلاحيات رئيس الوزراء سيؤدي إلى أزمة سياسية كبيرة»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن حكومة المالكي وبكل ما تتمتع به من صلاحيات، لم تستطع إعادة تبليط الرصيف المجاور لداري، الذي لا تزال أحشاؤه بارزة للعيان، منذ تولي المالكي رئاسة الوزراء. وكذلك لم
تحالف خائب
> تعقيبا على خبر «(14 آذار) تتهم عون بالتحريض على الانقلاب على الدولة اللبنانية ومؤسساتها الدستورية»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن عون وأتباعه هم أداة لتفكيك لبنان. وهو ينطلق من مصالحه الضيقة، وبينها رغبته الجامحة لتوزير صهره وأعوانه. وسيثبت التاريخ أن عون كان مرتبطا بقوى لا تريد
مفاوض ضعيف وخصم مراوغ
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «تساؤلات قاسية في مناخ التفاوض المباشر»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذه تساؤلات قاسية فعلا، لكن السؤال الأقسى هو: لماذا آلت الظروف في فلسطين إلى ما آلت إليه؟ والجواب باختصار هو حالة التشرذم والانقسام بين فلكين متناقضين: الأميركي الغربي، والفلك الإيراني.
هواة سياسيون يتدربون
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: تركز الصلاحيات.. أم تركز الطموحات»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الثقة تشكل محور وأساس أي نوع من البناء والتعامل بين الأفراد والأحزاب والشركات، وحتى في العلاقة داخل العائلة الواحدة. وغياب الثقة في الوضع العراقي ليس وليد اليوم. فمنذ قرون،
انتظار سوري وخشية إيرانية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل اذهب إن ذهبت دمشق»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن سورية لم تهاجم مفاوضات السلام الجارية، ولم تعلن تأييدها لها. وهي تتخذ موقفا صامتا الآن، في انتظار عرض جيد تتقدم به الولايات المتحدة، يمكنها من دخول المفاوضات، أو فشل العملية الجارية، أو انفجارها مبكرا
حماس في قطاع غزة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا لا تدينون حماس؟»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن حماس تتخذ مواقف ضد أي عمل من شأنه توحيد الشعب الفلسطيني، أو مبادرة، أو تحرك يخرج القضية الفلسطينية من يد إيران ويبعدها عن مساوماتها في الإطار الإقليمي، واستخدامها الورقة الفلسطينية لدعم موقفها من
تاريخ حافل بالإساءات
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «البرهان الواقعي.. على أن العالم ليس (دار حرب)»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: صدق الكاتب فيما ذهب إليه، إذ لا يحق فعلا، لأي شخص الشروع في محاولة حرق أي كتاب مقدس من كتب الديانات السماوية الثلاث: القرآن، والتوراة، والإنجيل. لكن التاريخ القديم والتاريخ
تحسين صورتنا أولا
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «جونز والمسجد.. من انتصر؟»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني لا أتفق مع رأي الكاتب. فأنا كأميركية مسلمة أجد أن بناء المسجد يعطي المتطرفين الأميركيين والكارهين منهم للعرب والمسلمين ما يريدونه من «إثبات علاقة الإسلام بالإرهاب». وأعتقد أن مهمة المسلمين الأولى
بُعد آخر للهجات المحلية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لغة الكتاب»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من المؤكد أن تغييرات جذرية طرأت على الكثير من المفاهيم المتعلقة باللهجات العامية، التي أصبحت لغات حية بكل المعايير. فهي تدرس في الجامعات حتى الغربية منها، وتقدم بها النشرات الإخبارية في وسائل الإعلام. ولا أعتقد
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
باحث مصرفي شرعي يدعو إلى التفريق بين وظيفة الفتوى ومهنة المراجعة الشرعية
إندونيسيا نمر الصيرفة الإسلامية