> تعقيبا على خبر «المفكر الجزائري محمد أركون يختار مدينة الدار البيضاء المغربية مرقدا أبديا»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني عرفت الراحل بصورة شخصية قبل أكثر من 30 عاما. وقد اكتشفت فيه علمانية عميقة مع جرأة على الإجماع الإسلامي، وفق ما يتوقعه المجتمع الأكاديمي الفرنسي من كل مسلم