الاثنيـن 02 ذو القعـدة 1431 هـ 11 اكتوبر 2010 العدد 11640  







بريـد القــراء

الألمان وحقوق الآخرين
* تعقيبا على خبر «ميركل تنأى بنفسها عن موقف الرئيس الألماني حيال المسلمين»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إنني أعيش في هذا البلد الجميل، ألمانيا، منذ أكثر من خمسة عشر عاما، لم تصادفني خلالها أي مخالفة اجتماعية من جانب الألمان، سواء في المدن الكبيرة أو في الأرياف الجميلة، في الوسط
سياسيون لا يجيدون الحكم
* تعقيبا على خبر «7 أشهر والعراق بلا حكومة والأسباب.. المحاصصة والاعتبارات الشخصية والتدخلات والانسحاب»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن جميع السياسيين والأحزاب السياسية الحالية في العراق يبحثون عن إنجازات شخصية بحتة، وغالبا ما سرقوا موارد البلاد، ولم يلتفتوا إلى مواطنيهم واحتياجاتهم،
خوفي على أبطال المسلسل العراقي
* تعقيبا على خبر «الصدر اقترح على علاوي العودة إلى مقترح بايدن لتقاسم السلطة مع المالكي»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن مباحثات الساسة العراقيين واجتماعاتهم باتت أقرب إلى مسلسل لا تنتهي حلقاته، أو مسلسل (درامي) منطقي وديمقراطي، كما يرى آخرون، من شأنه أن يوصل البلاد إلى شاطئ
مبروك على لبنان «نجاده»
* تعقيبا على خبر «حزب الله يحشد لاستقبال الرئيس الإيراني.. وتيار (المستقبل) بين الترحيب والتخوف»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا غرابة في ذلك. هذه خطوة وتليها خطوات تشبه خطوات العراقيين، الذين استقبلوا نجاد استقبالا عظيما، فقدم لهم وعودا كثيرة أمنية واقتصادية ونفطية، وأخرى
معارضة أم تهييج مشاعر؟
* تعقيبا على خبر «(الدستور) المصرية تبحث عن رئيس تحرير عربي بعد إقالة عيسى»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن إبراهيم عيسي، صحافي له ثقله المهني، ولكن حين تستمع إليه، أو تشاهد برنامجه ترى كل الأمور سوداء، لا إيجابي فيها أبدا. وهذا خطأ كبير، لأنه ما زال في مصر من ساستها والمسؤولين
دول مرشحة للتدمير من الداخل
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هزيمة العرب الثالثة!»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الدول العربية وبعض الدول الإسلامية (باكستان)، مهددة جميعها بزوالها كدول، بتغييب القانون. ولن يتم هذا بأيدي الحركات والأحزاب السياسية، بل بأيدي الحركات الدينية المسيسة في لبنان، وفلسطين، والعراق،
لبنان مركز نزاع إقليمي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل من خطر على نجاد في لبنان؟»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن لبنان لم يعد يصنع سياسته الداخلية، بل صار يمشي على وقع السياسة الإيرانية، التي تعمل على زعزعة الأوضاع السياسية في الدول العربية، وخلق خلافات بينها وبين حلفائها في المحور الذي
العراق في الميزان الإيراني
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بطة العراق العرجاء!»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن العراق سوف يكون بطة عرجاء لإيران وتركيا فعلا، بعد اختيار المالكي رئيسا للحكومة العراقية لولاية ثانية، ليكون بذلك خنجرا إيرانيا آخر في قلب الأمة العربية، يسهّل تمزيق النسيج الاجتماعي فيها، ويحرك
في نادي الأقوياء
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «السياسات الأميركية: نجاحها لنا.. وفشلها علينا»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن عواقب السياسة الأميركية تقع علينا سواء نجحت أو فشلت، أي إن النتيجة واحدة، ونحن من يدفع الثمن اليوم وغدا. أما الاستقلال، فقد أصبح لفظا بلا معنى، لا سيما عند
قضيتي هي الجامعة وليس البرقع
* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «البرقع والجمهورية والإسلام»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تهمني كثيرا تفسيرات الكاتب بالنسبة للنظام الجمهوري، أكثر مما تهمني قضية البرقع. وكذلك رأي الكاتب في الجمهوريات الإسلامية، التي يحرم بعضها حتى الحجاب وليس البرقع. ثم لماذا لم يتطرق
عباس ومغادرة السفينة
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «استقالة عباس!!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الاستقالة في هذه الظروف الصعبة معناها ترك القبطان سفينته بمن فيها، حالما رأى البحر يغدر بها. الاستقالة الآن تضر أكثر مما تنفع. أعتقد أن على الرئيس الفلسطيني أن يكافح وألا يستسلم لهدف إسرائيل. وعليه
الحب في زمن الحرب
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «..وعادوا بأوبرا عايدة لنعود ونذكّر»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن النقد الفني والتعاطي مع أوبرا عايدة لا يكون هكذا، ولا يتم تناولها من الزاوية التي اختارتها الكاتبة. فللمرة الأولى أقرأ كلمات تصف بطل قصة خيالية بالخائن الخسيس الجبان، وتتهمه
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
بشار حموية: جامع التراث الغنائي الأصيل في الزمن الجميل