* تعقيبا على خبر «نصر الله لنجاد: إيران تقوم بواجبها الإلهي.. ونفتخر بولاية الفقيه»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن زيارة أحمدي نجاد جاءت بخلاف ما كان متوقعا. لقد حبس الجميع من المحيط إلى الخليج أنفاسهم خوفا من تداعيات الزيارة، لكن الاتصالات التي أجراها الرئيس الإيراني مع القادة