* تعقيبا على خبر «(14 آذار) ترد مصعدة على حزب الله: 2010 غير 2008» المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن حزب السلاح لن يقدر على فعل شيء بعد اليوم سوى التصاريح والكلام الرنان. لبنان اليوم في رعاية دولية وعالمية، وإن أي عمل عسكري يقوم به حزب السلاح سوف يواجهه العالم بأسره، وستكون نقطة