الخميـس 27 ربيـع الاول 1432 هـ 3 مارس 2011 العدد 11783  







بريـد القــراء

حاسبوا المسؤول
> تعقيبا على خبر «النائب العام المصري يقرر التحفظ على أموال مبارك وأسرته ومنعهم من السفر»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: نريد الإسراع في محاكمة النظام السابق بتهم الخيانة العظمى، وقتل المدنيين العزل، وقطع الاتصالات، والإنترنت.. كل النظام السابق، بداية من الرئيس المخلوع وأعوانه، فقد يدافع
أعطوا الفرصة للشباب
> تعقيبا على خبر «رئيس الوزراء المصري يعيد الجدل حول الرقابة على التلفزيون»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الفريق أحمد شفيق إذا قال ذلك فهو صادق. وحبذا لو رحمنا الإعلامي المصري محمود سعد قليلا، واستراح في بيته. دعونا نساند الرجال المخلصين، ونركز على مصرنا ونعمل على حمايتها من كل حقود
إيران.. الطوفان قادم
> تعقيبا على خبر «إيران: نقل موسوي وكروبي مع زوجتيهما سرا إلى (منزل آمن) قرب طهران»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الطوفان قادم في إيران. انتهت لعبة المخالب النووية والإرهاب المزروع ونقل القلاقل وتصديرها إلى الآخرين. لقد سبب النظام الإيراني الكثير من الصداع للناس وخرب السياسات والأمن
استجيبوا لمطالب الجماهير
> تعقيبا على خبر «المطلك لـ(الشرق الأوسط): المظاهرات ستغير الحكومة إذا لم تتغير الأوضاع»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: نؤيد مطالب الجماهير وندافع عن حقوقها وأمانيها ومطالبها في العيش بكرامة وسلام وحرية. ونطالب بإصلاحات فورية لكل قطاعات الدولة التي ينخر جسدها الفساد والمحاصصات المشبوهة
هل يجب التظاهر لتنفيذ الإصلاحات
> تعقيبا على خبر «المالكي يعلن حزمة إصلاحات بعد (مظاهرات الغضب).. ويشدد: لا نخشى الاحتجاجات»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: طلب المالكي عدم المشاركة في مظاهرة الغضب وكذلك فعل قادة دينيون واجتماعيون، ويهدد المالكي بالاعتقال أو القتل لقادة المظاهرة بقوله إنه يعرف أماكن وجودهم، كما ورد في
لا دور لأميركا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هذا الحريق إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: الدور الأميركي قاده الشارع في مصر فحدد لنفسه مسارا على أرضية مصالحه مع دولة بحجم مصر، وسيفعل ذلك لاحقا مع كل ثورة في المنطقة، فالباقي هو المصالح، لذا فإن نغمة البعض في تصور أن الثورة العربية يصنعها أميركيون
الهدم أسهل من البناء
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أزمة الثورات الثلاث»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن هدم البناء المتهالك لا يأخذ وقتا، ولكن تنظيف مخلفات البناء وأخذ رأي الناس ومشاركتهم في شكل البناء الجديد هو الذي يستغرق وقتا فعليا. د. شريف العراقي - العراق [email protected]
العبرة ليست في العدد
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المثقفون والحكومات والتغيير»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم ليس بالعدد تقاس الأمور، والمليون ناشط من شباب 25 يناير (كانون الثاني) كان يمثل الـ80 مليونا، ولنأخذ مثلا «الضباط الأحرار» لثورة 23 يوليو (تموز) 1952، كان عددهم من 30 إلى 50 ضابطا، وكل الجيش
الحل ليس في أموال الفساد
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هذا الحريق إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن عقد المنطقة كلها انفرط، وأصبح الأمر كله مسألة وقت. لكن الأهم هو سؤال: وماذا بعد؟ فالبلاد التي نجحت في تغيير النظام، تحولت إلى الانتقام وتصفية الحسابات، ومحاولة اقتسام الكعكة من دون نظر إلى الأمام. فمصر
غمة وتنقشع قريبا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الثكنة.. أولا وأخيرا»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن هذا البلد (ليبيا) عاش مهزلة امتدت إلى أكثر من أربعين عاما، ولا يزال من تسبب فيها، راغبا في المزيد والاستمرار إلى أجل غير مسمى، ليتولى الراية من بعده ابنه الذي هو سر أبيه. ومع أنه أبدى بعض الأفكار
حبل الكذب قصير
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «السيستاني: للناس حق التظاهر»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: حينما تعارضت توصيات الدستور والسيستاني مع رغبة البعض من جلاوزة الحكومة بالبقاء والاستمرار في تعذيب الشعب، عادوا إلى شماعة البعث يعلقون عليها إخفاقاتهم، واتهموه بأنه يقود المظاهرات، بل تسابق
قابليتنا للإصلاح والتطور
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «نعم.. تونس غير!»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إصرار الكاتب على أفكاره والتذكير بها باستمرار، هو رسالة تستحق التقدير. الفقرة الأخيرة جاءت مركزة وتختزل لب المشكلة وتشخص للواقع العربي تماما. لكن السؤال الأهم في نظري، هو ما إذا كان الكاتب يعتقد أن الواقع
الفرق بين لبنان وأميركا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدلع!»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن تعليق أخطائنا على شماعة الآخرين لم يعد أمرا مستساغا؛ فلو لم يجد العقيد أو غيره آذانا مصغية من بعض اللبنانيين، لما دخل لبنان حربه الأهلية. الولايات المتحدة هي أكثر بلد فيه «طوائف»، ومع ذلك لا تجد دعوات الحرب من يستمع
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
كتاب السلام في زمن الخطر - فرصتنا الأخيرة (10): الملك عبد الله الثاني: الأعمال التي يقوم بها التكفيريون لا تمت إلى الإسلام بصلة وليس فيها من رسالة الإسلام شيء
سيف الإسلام القذافي: سأضرب من يدوس على الخطوط الحمراء بـ«الجزمة»
القذافي: «القاعدة» تحاول السيطرة على البلاد.. وإذا دخل الأميركيون ستكون فيتنام جديدة
القذافي يعين وزيرين جديدين للداخلية والعدل خلفا للوزيرين المنشقين
ليبيا: نجل اللواء الحميدي ينفي شائعة وفاته أو مشاركته في الأحداث
الثوار يستعيدون البريقة بعد كر وفر مع القوات العسكرية للقذافي
الناطق باسم المجلس الوطني الليبي: لا نريد تدخلا أجنبيا.. ولا نمانع ضربة جوية ضد النظام
«البريقة».. مجمع البتروكيماويات الأول ومقصد هواة صيد الغزلان
القذافي ومعاونوه في محاولات مستميتة للمحافظة على أركان الحكم
كلينتون: نخشى تحول ليبيا إلى صومال كبير