السبـت 04 جمـادى الاولـى 1432 هـ 9 ابريل 2011 العدد 11820  







بريـد القــراء

تأخرا كثيرا
* تعقيبا على خبر «الأسد يستقبل فعاليات اجتماعية من منطقة الحسكة.. ويقدم لهم التهاني بأعياد النوروز»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الرئيس الراحل حافظ الأسد حكم سورية ثلاثين سنة، لم يزُر خلالها المنطقة الشرقية ولو مرة واحدة، علما بأنها المنطقة التي تضم محافظة الحسكة ودير الزور والرقة،
مشكلة الأكراد ليست خدمية
* تعقيبا على خبر «قيادات كردية سورية ترفض لقاء موفدين من الأسد»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مبادرة الرئيس الأسد لمعالجة الوضع السوري المتدهور، وأوضاع الأكراد، لا تخدع هؤلاء. فمنحهم بعض الخدمات البدائية لا يكفي، ومشكلتهم ليست خدمية، بل سياسة وقومية وتعود لمئات السنين. الآن يبحث
تراجع الثوار وتقهقر النتيجة
* تعقيبا على خبر «الثوار الليبيون يتقهقرون في البريقة جراء قصف صاروخي عنيف لقوات القذافي»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المشهد الليبي يزداد ضبابية يوما بعد يوم. وقد أسفرت عمليات الكرّ والفرّ بين الثوار وكتائب القذافي عن تراجع الثوار وتقهقرهم، نتيجة القصف العنيف والمتواصل من جانب
تصفية حسابات بين متنافسين سابقين
* تعقيبا على خبر «مصر: كشف غموض اختطاف ابنة البرلماني عفت السادات يشي بتغير نوعي في السياسة الأمنية»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الوضع الأمني في مصر لم يزل منفلتا ولا يخلو من مخاطر، مما يفسح في المجال لنشاط البلطجية واللصوص، وكذلك لتصفية الحسابات بين المتنافسين السابقين على السلطة
ضريبة من أجل الرفاهية
* تعقيبا على مقال كليفورد كراوس «هل يمكن أن تستغني أميركا عن نفط الشرق الأوسط؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما يطوف المرء في أرجاء الولايات الأميركية، بما فيها بلداتها الصغيرة والنائية، يلاحظ أنها تعيش في رفاهية كبيرة. الأميركيون شعب عملي ومنتج، ولن يضيرهم رفع سعر البترول بضعة
مطالب أحيلت إلى مؤامرة
* تعقيبا على مقال عثمان الميرغني «الثورات العربية والدور الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في خطابه قال الرئيس الأسد إن هنالك ثلاث نقاط هامة هي: الفتنة، والإصلاح، والحاجات الأساسية. ما يحرك الشعوب هو الحاجات الأساسية كبند أول في اعتقادي. فعلى الحكومة أن تستمع لمطالب شعبها وتقوم
حماس والموقف المزدوج
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا يهم إن هاجم مشعل القرضاوي!»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الموقف المتناقض لحماس من ثورتي الشعب المصري والسوري يحمل في طياته اتهاما للشعب السوري بأنه مخالف لموقف حكومته من القضية الفلسطينية، وإلا كيف تؤيد حماس ثورة مصر ولا تؤيد ثورة الشعب السوري؟
لا فرق بيننا وولاؤنا واحد
* يتميز مقال مشاري الذايدي «حتى لا نظلم شيعة الخليج»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، بالإنصاف فعلا، فأنا سعودي، وأشعر بالأسف لاضطراري إلى القول إنني أنتمي إلى الطائفة الشيعية، لأننا جميعا مسلمون، وأكره العقلية الطائفية من الطرفين، لأنها تعكس الجهل بعينه، وتثير الفتن والأحقاد. بالنسبة لنا في
هؤلاء هم الليبيون
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «استعادة الاسم والرجال»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ببساطة اكتشفنا الشعب الليبي الذي لم نكن نعرف عنه إلا أنه شعب صحراوي يحكمه شخص غريب اسمه القذافي، اختزل كل شيء في صورته واسمه وخزعبلاته. كنا نتخيل الليبيين شعبا بدائيا يهتف للقائد، لا يدري ما حوله،
العصور الحجرية!
* تعقيبا على مقال محمد صادق جراد «سقف المطالب في سورية.. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه لم يكن في جعبة الحكومة السورية ورئيسها في مواجهتها للثورة في البلاد سوى نظرية المؤامرة التي تجمدت مع تجميد النظام نفسه على امتداد أربعين عاما. فالثورة التي انفجرت من درعا في الجنوب
في الخروج عن النص
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «تقبيل إليزابيث تايلور ليس في النص!»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الالتزام بالنص من جانب الممثلين المبتدئين شيء مهم، لكن عادة ما يكون للممثل السينمائي المحترف إضافات مقبولة جدا من جانب المخرج والآخرين، وربما تقابل بالتصفيق إعجابا بها، بينما الممثل المبتدئ
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
جدة تودع عمدة أدبها وحادي تراثها «محمد صادق دياب»
محمد دياب.. عاشق جدة
آخر مقالاته في «الشرق الأوسط»
«تقاسيم ما بعد العراك» تحذر من بقاء العنف مهيمنا على النفوس
ورحل صديق الفقراء والمساكين
فنون ونجوم
جان لوي يرفض المشاركة في مهرجان أفينيون