الخميـس 29 جمـادى الثانى 1432 هـ 2 يونيو 2011 العدد 11874  







بريـد القــراء

لن تلوموا إلا أنفسكم!
* تعقيبا على خبر «الجيش يصعد حملته.. والسوريون يتحدونه بـ(حرق صور الرئيس)»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: النظام السوري يستمر في المماطلة بينما يطلق العنان لعملائه لقمع كل المظاهرات وإخمادها بأي وسيلة، وفي الوقت نفسه يأمل أن تقف روسيا والصين عند كلمتهما في استخدام الفيتو ضد قرار إدانة
شعب مليء بالبطولات
* تعقيبا على خبر «اليمن: القوات المسلحة المساندة للثورة تصدر (البيان رقم واحد)»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: لا بد من محاكمة الرئيس علي عبد الله صالح ومعاونيه على جرائمهم الكبيرة التي اقترفوها في حق الشعب اليمني الأعزل، وأفضل محاكمة لهم تتم في محكمة الجنايات الدولية، وهذا حق للشعب
الأمم المتحدة تفقد مصداقيتها
* تعقيبا على خبر «السودان يطلب سحب القوات الدولية.. والأمم المتحدة: القرار بيد مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: هذا هو حال الأمم المتحدة، وشرعيتها المزعومة مدعومة بمجلس الأمن صاحب المعايير المختلفة حددت جدولا زمنيا مع الحكومة بأنها ستسحب قواتها مع نهاية مهمتها في السودان، وها
خطوة ثانية.. لكن للخلف
* تعقيبا على خبر «السلطات المصرية: دبلوماسي إيراني حاول تمويل حركات سياسية في البلاد لصالح طهران»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: هذا ولم يمضِ على عودة العلاقات أيام قلائل! فماذا لو طال بنا الأجل وهؤلاء الأفاعي يعيشون بيننا؟ والأيام المقبلة قد تأتي معها حكومة الإخوان الذين لا يحملون للشيعة
مجتمعنا يقبل التغيير
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تقود أو لا تقود؟ هذا هو السؤال»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: من الظلم القول: إن المجتمع السعودي لا يقبل التغيير، السعوديون من أكثر العرب سفرا وتنقلا واستخداما للتقنية؛ لهذا فمجتمعنا أكثر انفتاحا من ذي قبل ولديه الاستعداد لتقبل التغيير ما دام لا
العبودية للدولار
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «(الله.. نتنياهو.. إسرائيل وبس)!»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: كونغرس أميركا لا يحب الحرية، ويعيشون من أجل الدولار، دور الثورة الأميركية الشعبية مقبل لا محالة للتخلص من العبودية للدولار، من أجل الحرية والعدل ومثلهم اليهود للتخلص من الحروب والاحتلال إلى
ضعف نظر بشار
* تعقيبا على خبر «الجيش السوري يقتحم تلبيسة ويطوق الرستن.. وتعزيزات عسكرية في حمص»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: سمعنا عن العمى والرمد والعشاء الليلي وعمى الألوان يا دكتور العيون، لكننا لم نسمع عن عمى القلوب، من تقتلهم ليسوا بمندسين ولا إرهابيين ولا خونة، هؤلاء شيوخ وأطفال يطالبون بأبسط
اليمن.. ومستقبله الغامض
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرئيس اليمني قبل الشريط الصوتي»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: أعتقد أن صالح يحاول أن يتملص من أي إجراء ينهي سلطته، وهو يعول على أي دعم لبقائه في صنعاء، فهو يلعب خطة لتقسيم اليمن إلى ثلاث دول: واحدة في صنعاء يحكمها هو، وثانية في صعدة، وأخرى في عدن.. هذا
صالح.. والعالم الآخر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرئيس اليمني قبل الشريط الصوتي»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: مشكلة الزعماء العرب أنهم يعيشون في عالم آخر، عالم النشوة، عالم الكبرياء والغرور والاحتقار لشعوبهم، وقد يكون هذا ما يوصل إليه من مستشاريه الذين بجانبه، وهو الذي مكنهم وقربهم منه لأسباب كثيرة،
رفقا بأطفالنا
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «حتى لا نفقد ما تبقى من إنسانيتنا»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: في رأيي أن الكاتب في مقالته السابقة عن قناة «الجزيرة» لم يقصد الانحياز لأي طرف، بل كان يقصد وجوب تطبيق مبدأ حرمة الميت واحترام شعور الناس، وعلى الأقل الأطفال، الذين انهارت براءتهم وتزعزعت ثقتهم
من أين لك هذا؟
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «(هيكل) يلعب بالبيضة والحجر!»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: حين ينكر الأستاذ الكبير محمد حسنين هيكل أي علاقة بزنس بين ابنه حسن هيكل والسيد جمال مبارك، عليه - مع كل الاحترام - أن يتذكر تباهيه بتصريح صحافي قبل عام أن ابنه هذا استطاع بعصاميته وبمبلغ 50 ألف
ما ذنب الشرطي؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «وفقا للزميل الكريم»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: في البحرين الصغيرة فُرض التعليم بعد الاستقلال عام 1971، وقضينا على الأمية عام 1988، لكن ظهر بيننا من يقتل شرطيا في الأحداث الأخيرة ويدهسه عمدا جيئة وذهابا دون شعور بإنسانية هذا الموظف البسيط، الأكبر فظاعة
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
استطلاع: 40% من شباب هونغ كونغ «لا يواعدون شركاء صينيين»
طالبة جامعية فرنسية تخترق نظام المعلوماتية وتمنح نفسها أعلى الدرجات
أشرطة فيديو على الـ«يوتيوب» تقود أشخاصا مغاربة إلى السجن
«روتانا» تدشن قناة «مصرية» موجهة إلى السوق المحلية