بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال هيلاري رودهام كلينتون «لا عودة إلى الوضع السابق في سوريا»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الحقيقة الأهم كما أكدت السيدة كلينتون أن ما يطالب به السوريون من حقوق من خلال حركتهم الاحتجاجية يعني ألا عودة للوضع السابق بأي حال من الأحوال، ومن يتابع مجريات الأحداث ويوميات

* تعقيبا على خبر «أمين عام الحراك الجنوبي: (الفيدرالية) هي الحل.. وعلى البيض التراجع عن إعلان (استعادة الدولة)»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المشكلة كانت ولا تزال مع علي صالح ونظامه، وليس مع الإخوة في الشمال، حيث إن قيادة الثورة الشبابية وكل من انضموا إليها على علم واطلاع بالقضية

* تعقيبا على حوار «وزير التنمية الإدارية السابق أحمد درويش لـ(الشرق الأوسط): أؤمن ببراءة بعض الوزراء السابقين من تهم الفساد)»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: د.أحمد درويش وزير دولة، ولم يكن يوما وزيرا سياسيا، مما يعني أنه كان لبنة بناء في حكومة نظيف، وهو مشهود له بالكفاءة من كل المحيطين

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خامنئي والحريري.. والغجرية الحسناء!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لفتت نظري جملة من المقال «...وخصوصا أن المرشد امتعض من استعراض الحريري للمقاومة اللبنانية. فكيف لو أضاف الحريري بعد قوله للمرشد بأن أزميرالدا متخيلة...»، وأتساءل: كيف امتعض مرشد إيران

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خامنئي والحريري.. والغجرية الحسناء!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن سقوط النظام السوري الذي بات وشيكا سوف يضعف حزب الله بشكل كبير، إضافة إلى إضعاف دور إيران، بل إنه سوف يشكل ضربة قاسية لإيران. يبقى دور دول المنطقة التي لا بد لها أن تفيق وتعي

* تعقيبا على خبر «الأئمة الثوار.. أبطلوا سحر دراويش القذافي»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سينتصر الشعب الليبي بإذن الله، لأن جولة الباطل قد دارت وانتهت، وحان وقت جولة الحق، كما انتصر الحق في تونس ومصر ومن قبلهما في العراق، وانتصار الشعب الليبي حتمي، ومعه الشعبان اليمني والسوري وكل

* ورد في «مقال» غسان الإمام المنشور في جريدتكم بتاريخ 17/05/2011 بعنوان «خطوة.. خطوة مع زحف الطائفة إلى السلطة» مغالطات عدة بشأن الطائفة المرشدية ومؤسسها سلمان المرشد، وجب تصويبها كالآتي: - مؤسس المرشدية هو سلمان المرشد، وليس سليمان المرشد، وقد حوكم في عام 1946، وليس عام 1947، من قبل مجلس عدلي برئاسة

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(الإنسان أولا).. هو (المضمون الأعظم) للحكم الصالح»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: خلق الله الإنسان من مكونات طينية متعددة الألوان، فنشأ آدم الأبيض والأسود والأصفر، وذو اللون الأسمر، والذي يميل إلى اللون الأحمر، وهذا كان جديدا على مخلوقات الله

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مقال نهاوند»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كيف نبني معمارا جديدا بعد الثورة؟ أولا: نحتاج إلى مجموعة من الموسيقيين محترفي جميع الآلات الموسيقية الشرقية والغربية، لنكون منهم أوركسترا يتدرب على سيمفونية بنغم جديد وبتعدد الألحان، منها المصري والليبي والتونسي