بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مظاهرة أمام السفارة الإيرانية بالقاهرة لطرد القائم بالأعمال ورفض دعم طهران للأسد»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا ننسى أن في بدايات الحركة الشعبية المصرية قد تحدث خامنئي في خطبة الجمعة في طهران باللغة العربية مخاطبا أبناء مصر، والآن نر‌ى أن أبناء مصر يردّون عليه بالهتافات،

* تعقيبا على خبر «النظام في سباق محموم مع إنهاك قواته والانشقاقات وتناقص الموارد»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: في ظل التحرك البطيء للمجتمع الدولي والتصريحات الخجولة لكبار المسؤولين الغربيين ضد النظام السوري. في المقابل، نجد دعما معنويا وماديا وبشريا ودينيا يتلقاه النظام السوري من محور

** تعقيبا على خبر «قمة بروكسل تعتمد المعاهدة المالية الأوروبية الجديدة»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنها حالات التكتلات التي لا بد منها في عالمنا المعاصر، فما يحدث من تعاون في أي مجال، وخاصة ميدان السياسية والاقتصاد، هو من تلك الأمور التي أصبحت ضرورية، ويمكن أن يكون هناك دور أقوى وفعال

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. خدعة روسية جديدة؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: عنق هذا النظام في يد إسرائيل، وهي التي ما زالت متشبثة به، وإلا ماذا نستطيع أن نستنتج من الفيديو المسرب عن إقناع السفير الروسي ببقاء الأسد وحاشيته، وأيضا كلام كلينتون المعيب عن وجود لـ«القاعدة» في

* تعقيبا على خبر «بوتين: لا علاقة خاصة بسوريا.. والعالم يتوعد الأسد بيوم )حساب)»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: عندما تجتمع لديك معلومات غزيرة متدفقة بأن كي مون وهيلاري كلينتون ورحلة كوفي عنان إلى دمشق وتصريحات أوباما بالأيام المعدودة لسقوط الأسد، وحديث كاميرون عن همجية القرون الوسطى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. خدعة روسية جديدة؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: النظام في سوريا له تأثير كبير على دول الجوار، قبل تلك البعيدة عنه، لأنه جزء من منظومة الأمن في المنطقة، وسيصبح إما بوابة خطرة أو صمام أمان، لذلك وجب على العرب أن يجتمعوا ويقرروا الاتفاق على دعم الثوار

* تعقيبا على مقال حسين علي الحمداني «هل يستحق الشعب العراقي تعويضات؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما وصل له العراق اليوم إن دل على شيء، فإنما يدل على أن النظام العراقي أسوأ من نظام صدام حسين من حيث القتل والفساد، كما صرح به الناطق باسم الحكومة العراقية خلال فترة لا تتجاوز العشر سنوات،

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الأسد يستعين بصديق!»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: حافظ الأسد قتل الآلاف في حماه، والنظام السوري الحالي الذي يرأسه ابنه، فعل الشيء نفسه. السؤال الذي يجب أن يطرح هو: كيف يتحكم 12 في المائة من السكان «العلويين» في جميع مقدرات الدولة من المال والجيش والأمن

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مخافة الله عند الحاكم!»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن من لا يخاف الله، لا وجود لخطوط حمراء أخلاقية أو غيرها لديه، لكن هل الحكام أناس عاديون؟ الواقع هم كذلك، لكن الحاشية من حولهم تصور لبعضهم أن كل ما يفعلونه هو عين الصواب، وأنهم يضحون من أجل سلامة

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «أكلوني دجاجا.. وزوجوني البنت المغناج»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: كيف يسمح لهذا الرجل أن يفتي بالدين وهو لم يلم به إلماما كاملا، كان الأحرى به أن يحكي للناس عن القضايا الروحانية التي هي الأقرب إلى قلب الإنسان من القضايا الأخرى البعيدة كل البعد عن مستوى