بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «دم في سوريا وضغوط بالدوحة على المعارضة (لملء الفراغ)»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد كان المجتمع الدولي المنحاز لتأييد أبشع أشكال الجرائم والإرهاب بصمته ورسائل التطمين المرسلة لعصابات بشار من أميركا وحلف الناتو كانت بغاية التطرف والانحياز لعالم الجريمة

* تعقيبا على خبر «المبعوث الدولي لليمن يلتقي قادة الحراك الجنوبي في القاهرة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المشكلة التي يعاني منها المبعوث الدولي بشأن اليمن هي الأطروحات النوعية التي يبديها المشاركون في اللقاء معه الأكثر تعقيدا، إن هناك من يريد أن يجزئ مشكلات اليمن ويبعد مشكلات

* تعقيبا على خبر «المالكي يلغي صفقة السلاح الروسي بسبب الفساد.. والناطق باسم حكومته لـ(الشرق الأوسط): لا صلة لي بها»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المخاوف والتوقعات التي شخصها التقرير قريبة جدا من حقيقة ما يجري في البلاد، وأي مراجعة لمجموع الأرقام الفلكية والخرافية التي خصصت

* تعقيبا على خبر «مقاتلون أكراد يسيطرون على مدينتي الدرباسية وتل تمر شمال شرقي سوريا»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الأكراد لهم مسؤولية تاريخية بالانتماء للعروبة والإسلام! يجب ألا يغفل الأكراد السوريون، بل وعموم الأكراد في العالم، أن الهدف الأسمى هو إسقاط النظام الطائفي في

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «خطبة مرسي.. وخطابه!»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هناك فرق بين أن تكون رجل دولة وأن تكون داعية أو خطيبا في مسجد وتلك النقطة واضحة جدا في تعامل الدكتور مرسي وجماعة الإخوان في التعاطي مع السياسة، وهو ما يؤثر على الأداء السياسي على مؤسسة الرئاسة

* تعقيبا على خبر «مبادرة توحيد المعارضة السورية في المخاض العسير بسبب رفض المجلس الوطني لها»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يجب أن يكون معظم الممثلين للشعب السوري في المعارضة أو في أي من المجالس الوطنية عربية أو كردية أو الممثلين في حكومة انتقالية أو هيئات تعرض مبادرات أو أي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مسيحي زعيما للمعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن تشبيه ما توصلت إليه المعارضة السورية من اتفاق بما قامت به المعارضة العراقية قبل الاحتلال الأميركي هو عين الصواب، الضغط الأميركي على المعارضة العراقية آنذاك خلص إلى اتفاق لتوحيد الصفوف،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مسيحي زعيما للمعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليس المهم أن يكون مسيحيا أو مسلما، المهم أن يكون مخلصا لبلاده وشعبه، المهم أن يقدم لبلاده ما تحتاجه، فها هو أوباما، أخلص لوطنه وأهله من مختلف الطوائف، فها هو يحاول بكل ما أوتي من قوة

* تعقيبا على مقال علي سالم «الدستور صانع المعجزات»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الدستور هو القانون الأعلى للبلاد، يجب أن يحوي حقوق الأفراد في التعليم والعمل والعلاج والمعيشة الكريمة في شتى مناحي الحياة، وكذلك صيغة عمل السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية، وكيفية

* تعقيبا على مقال فايز سارة «عن (الجهاديين) في سوريا»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المخربون والمتطرفون والجهاديون و«القاعدة»، وخلاف كل ذلك من ترويج عصابة الإجرام الأسدية، وبعث رسالة للغرب بأنهم، أي هذه العصابة، تحارب الإرهاب، ولكن الحقيقة أن هذه العصابة هي من صنعت الإرهاب

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «كيف أديرت سوريا؟»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن تبرير قتل السوريين واعتباره فعلا أخلاقيا لا يدعيه فقط النظام وعصابته، ألم يعتبر حسن نصر الله أن النظام السوري محق في ما يفعل؟ ألم تدعم ايران قاتل الأطفال بشار؟ ولكن رغم ذلك ستكون سوريا والمنطقة