شيء جميل جداً ورائع أن تجسّد الوحدة الوطنية لحياة الشعوب على أرض الواقع بعيداً عن أي تعصب في الدين أو اللون أو الجنس، ذلك التعصب الأعمى الذي يدمّر من حوله الأخضر واليابس. وقد ضرب البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية أروع الأمثلة الحيّة لتلك الوحدة بمصر، بسرعة تدخله لاحتواء أية أزمة تعكر صفوها،