الخميـس 01 شـوال 1421 هـ 28 ديسمبر 2000 العدد 8066  







بريـد القــراء

«أوان الورد» والوحدة الوطنية المصرية
شيء جميل جداً ورائع أن تجسّد الوحدة الوطنية لحياة الشعوب على أرض الواقع بعيداً عن أي تعصب في الدين أو اللون أو الجنس، ذلك التعصب الأعمى الذي يدمّر من حوله الأخضر واليابس. وقد ضرب البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقصية أروع الأمثلة الحيّة لتلك الوحدة بمصر، بسرعة تدخله لاحتواء أية أزمة تعكر صفوها،
متى نتصالح مع أنفسنا؟
أتطرق عبر مقالي هذا لموضوع يحيط به الحذر وهو عن أجهزة الأمن في البلاد العربية والاسلامية التي يشكو منها أهلها سراً وعلناً والسؤال: هل كانت نشأة هذه الأجهزة على أيد وطنية ولحاجة ماسة أم انه تطبيق للدولة الحديثة الغربية؟ هل ضلت هذه الأجهزة طريقها وأصبحت اداة تطويع واخضاع واذلال للمواطن العربي. قادني لهذا
المقاطعة خيار آخر
رئيس قسم الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الملك فهد للبترول والمعادن انتقد مجموعة من كتّاب جريدة «الشرق الأوسط»، ومن بينهم عبد الرحمن الراشد ود. تركي الحمد ود. احمد الربعي وفؤاد مطر، الدعوة إلى مقاطعة البضائع الغربية. وترتكز «الهجمة الشرق أوسطية» على أسلوب المقاطعة على نقطة مهمة وهي عدم فعالية هذه
الدكتور الترابي والدكتور قرنق.. أوجه الشبه
حسب رأيي لا يوجد فرق بينهما، كل واحد منهما حاصل على الدكتوراه، واحد متمرد من الداخل وآخر من الخارج، الأول كان ينعم بالمودة والثاني يحاول ولا يزال يحاول.. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن. وانتهت مودته في رمضان من العام الماضي. الدكتور الترابي رئيس الجبهة التي جلبت للشعب السوداني الحقد السياسي من
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
وزير الدفاع الروسي يشيد بتقارب المواقف بين موسكو وطهران ويؤكد أن صفقات الأسلحة بينهما لا تخرق الاتفاقات الدولية
«الوفد» و«التجمع» يتفقان على إنهاء حربهما الكلامية استعدادا لبدء عمل البرلمان المصري
الطلاق والخلع وحق السفر في مقدمة قضايا النساء التي تشغل رجال مصر
مسلسل الأحداث اليومية لانتفاضة الأقصى مع دخولها شهرها الرابع
الملك فهد يؤدي صلاة العيد مع جموع المصلين بمكة المكرمة
الأمير عبد الله يؤدي صلاة العيد بالرياض ويعايد العلماء في منازلهم
الأمير سلطان يستقبل كبار ضباط القوات المسلحة
الجيش اللبناني يجدد التحذير من الألغام الإسرائيلية في الجنوب
ارتفاع القتلى إلى الثلاثين في حملة السجون التركية
كثافة التجمعات العسكرية التركية في شمال العراق تثير مخاوف من حملة واسعة على «العمال الكردستاني»