> تعقيبا على خبر «لجنة التحقيق: نتوقع ردا إيجابيا على طلبنا لقاء الأسد والشرع»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول لن ينقذ سورية وينجيها من الأسوأ، إلا التصرف بحكمة وروية وعدم انفعال. طلب المحكمة الدولية مقابلة االرئيس السوري، بشار الأسد، هو طلب محق، خاصة بعد زعم تردد اسمه بكثرة في ملفاتها،