دفعت الأزمة المالية العالمية، أو ما تعرف بأزمة «الديون السيادية» التي تعصف بدول منطقة اليورو، واجتاحت عددا من الدول في المنطقة، وإفرازات الربيع العربي وما نتج عنها من تضييق على المستثمرين، رجال أعمال سعوديين لسحب استثماراتهم تدريجيا من تلك الدول، والعودة للبحث عن فرص استثمارية داخل المملكة، تفاديا لإشهار