اتسعت المخاوف في محافظة البصرة،ثاني أكبر المحافظات العراقية، من تعاظم دور المخبر السري وعدم دقة المعلومات الاستخبارية، التي تستقيها منه الأجهزة الأمنية، التي أدت إلى ترويع الأهالي خلال مداهمة مساكنهم ليلا واعتقال أبنائهم والتي تثبت مجريات التحقيق في الغالب بطلان معظمها، بعد قضاء المشتبه بهم عدة أشهر