مارست إيران أمس سياستها في إرسال إشارات متناقضة تجاه سياسة إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما في فتح حوار معها فبينما أعلنت إنجازات نووية جديدة بافتتاح أول مصنع للوقود النووي واختبار نوعين جديدين لأجهزة الطرد المركزي رد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد على دعوة الدول الست لمباحثات جديدة بمشاركة واشنطن