في الزيارة الأخيرة للرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد الى نيويورك في سبتمبر (أيلول) الماضي، لم يتلق أحمدي نجاد إلا عددا قليلا جدا من السياسيين ورؤساء الدول الذين تربطهم علاقات وثيقة مع طهران على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيما لم توجه له دعوات لإلقاء محاضرات في الجامعات الاميركية مثلما