الاثنيـن 20 جمـادى الاولـى 1429 هـ 26 مايو 2008 العدد 10772  







بريـد القــراء

نهاية زمن السلاح
* تعقيبا على خبر «اعتقالات ومداهمات وتفريق مصلين في بغداد والبصرة تهدد اتفاق الهدنة مع التيار الصدري»، المنشور بتاريخ 25 مايو (ايار) الحالي، اقول إن ضرب جيش المهدي كان ثمنا لزيارة الرئيس الايراني، أحمدي نجاد لبغداد، وثمنا للتوافق الإيراني ـ الأميركي حول الوضع في العراق. والمفروض في عناصر جيش المهدي
سلام السودان بعيد
* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني يتوصلان إلى اتفاق لتهدئة الأوضاع في أبيي»، المنشور بتاريخ 25 مايو (ايار) الحالي، اقول إن القتال بين شريكي الحكم في السودان لن يتوقف الا اذا اصدر الرئيس البشير أوامره بعدم إطلاق النار على قوات الجيش الشعبي، وفعلت قوات الجيش الشعبي الامر نفسه، وأوقفت
حركات للتفرقة وأخرى خاسرة
* تعقيباً على خبر «(العدل والمساواة) السودانية: الجامعة العربية تفرق بين السودانيين على أساس العرق واللون»، المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، اقول إن اغلب الحركات المسلحة في دارفور، هي من يفرّق بين السودانيين. وبكل أسف، ليس لدى هذه الحركات مرشد يدلها على الاتجاه الصحيح. لماذا يرفض جميعها توقيع
نار «الجهاد»
* تعقيبا على خبر «ثناء مرشد إخوان مصر على بن لادن يثير استياء رجال دين وسياسيين»، المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، اقول إن مرشد الإخوان في مصر، معذور في ما ذهب اليه، لأنه لم يكتوِ بعدُ، هو أو أحد أنصاره بنار «الجهاد» الذي شنه بن لادن وأتباعه. لكن ما عذر هيئاتنا في العراق، التي تشاهد أبناءها يذبحون
مواطن غزاوي: قرفنا
* تعقيباً على خبر «أهالي غزة يقضون لياليهم في طوابير على أبواب محطات الغاز»، المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، اقول اليكم ما حدث لي: «انا من غزة. فقدت انبوبة الغاز التي وضعتها في احدى محطات الغاز، وتم تسليمها الى الموزعين. تكلفة شراء انبوبة غاز جديدة تزيد الآن على 180 دولارا، ولم تكن تزيد على
مقامرة انتخابية
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «بداية نهاية أحمدي نجاد»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول إن سلوك الرئيس نجاد وتصريحاته الأخيرة، ليس إلا انعكاسا نفسيا لما تعانيه بلاده من ورطة وحصار وضعها بنفسه فيه. والقصة بدأت منذ أطلق وعودا انتخابية كبيرة، وقامر بها غير مصدق أنه يمكن أن ينتخب رئيسا.
الصين تواجه كارثتها
* تعقيبا على مقال انيسة مخالدي «الصين والتبت.. وعِبرٌ لمن يعتبر»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الصين وضعت قضية الشُعله الأولمبية، بما فيها الألعاب الرياضية والتاريخ، وإقليم التبت والدالاي لاما والزوبعة التي أثيرت حوله حين صورته أجهزة الإعلام أنه الزعيم الروحي الأنيس اللطيف، وضعت الصين
حقا لو كانوا «شطارا»
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون شطار.. وأنتم لا!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول لو كان السوريون شطارا فعلا، لكانوا انتهزوا فرصة السلام الحقيقية التي اوجدها الرئيس الراحل انور السادات عام 1979، اي منذ ما يقرب الثلاثين عاما. لو سعت سورية الى السلام آنذاك، لتغيرت خريطتها السياسة
عرب مخدوعون
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون شطار.. وأنتم لا!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول إن العرب فعلا يخدعون أنفسهم، ومشكلتهم الرئيسية التي انخدعوا بها كانت افكار القوميين ودعواتهم التي تحولت طيلة عقود الى مخدر سهل السيطرة الفكرية، واستخدم في إدارة معارك اعلامية وأوهم القاعدة الشعبية،
الوسطية بين مشروعين
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل مصير المنطقة على كف عفريت؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الذي انتصر في حقيقة الامر، هو الواقع. فمع إخفاق المشروع الاميركي وتراجع المشروع الاصولي الذي تزعمه بن لادن، حقق الواقع السياسي والاجتماعي نجاحا واضحا. وحقيقة الامر، هي أن هذا الواقع رفض وقاوم
مناهج لا تناسبنا
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل مصير المنطقة على كف عفريت؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الكاتب عودنا دائما على تحليل حداثي حي، أصبح عقدة تؤرقه وتؤرقنا، على غرار صديقه محمد أركون، المنبهر بالغرب، والذي يريد استنساخ المناهج الحداثية الغربية ولم يسأل نفسه ان كانت عملية زرع «أعضاء»
الكبد ترمومتر مشاعر متناقضة
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «قطعة من كبدي»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الكبد يذكر عندما يجري الحديث عن شدة الحب: وأذكر أيام الوصال وأنثني على كبدي من خشية أن تمزقا وأقرب دليل على ذلك، أنه يطلق على الأطفال فلذات الأكباد، دلالة على عظيم الحب لهم. ويكون الكبد حاضرا بقوة
مقتطفـات مـن صفحة
لمسات
أمينة الجاسم.. عميدة الموضة المفتونة بسحر الشرق وقصص «ألف ليلة وليلة»
النظارات الشمسية.. سحر الغموض
أخبار الموضة
المصممة جوليا: مجوهراتنا موجهة للمرأة القوية بطبعها
«ديور» ترفع الستار عن هاتف نسائي جوال ثمنه 27 ألف دولار
«كيبس باي».. تلوين الغرف الصغيرة بالجنون والفنون