الاثنيـن 10 رجـب 1429 هـ 14 يوليو 2008 العدد 10821  







بريـد القــراء

دور لا يحتاج الى دفاع
* تعقيبا على خبر «السفارة السعودية ردا على الحملات: من لديه إثباتات فليعلنها على الملأ»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الدبلوماسية السعودية دأبت على العمل على ارساء قواعد السلم والأمن اللبنانيين، بإخلاص وتجرد، وتقديم الغالي والنفيس في سبيل ذلك، وهذا ديدنها في العالمين العربي والإسلامي.
نصائح لم يؤخذ بها
* تعقيبا على خبر «بغداد تشترط موعدا لخروج القوات.. وواشنطن ترفض»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن طلب الحكومة العراقية موعدا للانسحاب الأميركي، يعكس رغبة إيرانية بالدرجة الأولى. فالبعض في الحكومة والحزاب والميليشيات ولدوا وترعرعوا في ايران، وما يزالون يتلقون الدعم منها. أما أميركا فسبق
مرسيل الذي تغير
* تعقيبا على خبر «مرسيل خليفة: هناك احتلالات أرضية وفضائية لإرهاب الفكر والثقافة»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن مرسيل خليفة تغير فعلا، ولم نعد نسمع منه الأغنية السياسية، التي اوصلته الى قلوب الجماهير. اليوم يطرح نفسه بقالب جديد يراعي حاجات «السوق». في الحفلة التي اقامها في 13 يونيو
.. بل صار أكثر إبداعا
* تعقيبا على خبر «مرسيل خليفة: هناك احتلالات أرضية وفضائية لإرهاب الفكر والثقافة»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الموسيقى أهم من الأغنية. وإذا كان الجمهور ينتظر أغاني (حتى ولو كانت سياسية)، فهذه ليست مشكلة الفنان لأن هذه النوعية من الجمهور لا تقدر قيمة الموسيقى بشكل عام، وموسيقى مرسيل
التحالفات الدولية والبلدان النامية
* تعقيباً على مقال جورج سامبايو «تحالف للحضارات من أجل المتوسط» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن التحالفات والتكتلات الدولية لا بد أن تسعى لتحقيق الأهداف الواضحة التي قامت من أجلها، وتلبية المصالح والفوائد المتنوعة العلمية والثقافية والبيئية والاجتماعية والاقتصادية. إن تحالفات كهذه ينبغي
الفرح كحياة يومية
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «معنى الرابع من يوليو؟!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن مظاهر الاحتفال في اميركا كما جاءت في المقال، لم تكن تعبيرا عن الفرح بالاستقلال وحسب، وإنما احتفالا، أيضا، بما جلبه الاستقلال من نصر، وسيادة، وكرامة، ورغد عيش، وتحقيق للديمقراطية. هنالك فرق كبير
العقل لا يضمن الفوز
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. استفتاء (أبو دبس)!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنني لا أرى سببا في تمهل المرجعية بردودها وعدم تقديمها إجابات قاطعة، باستثناء اقتناعها بأداء الأحزاب الدينية بطريقة أو بأخرى، وتعاطفها معها. هذا النهج، ولّد نظريات عجيبة، مثل استخدام القوائم نصف
شران لابد منهما
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل اقتربت الحرب؟»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هناك شرّين لا بد منهما: الحرب وإيران. إلا ان شر ايران على المنطقة وعلى السلم العالمي، أكثر وقعا وأشد تأثيرا وتدميرا. فهذا البلد يقوده أناس متطرفون الى أقصى حدود التطرف، ولديهم غرور يفوق ما كان لهتلر. لذلك
الاحتواء أو الحرب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل اقتربت الحرب؟»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن القوى الكبرى، تعاملت مع القوى الإقليمية أو المحلية عبر التاريخ، بطريقتين: إما أن تحتويها وتضعها تحت جناحها، أو تدخل معها في صراع يطيح باحداهما. ولأن الولايات المتحدة هي القوة الأعظم في عالم اليوم، وتسعى
سبحان مغير الأحوال
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد وسل الشعرة من العجين الفرنسي» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أعتقد أن سورية تسعى جاهدة لكسب ود الغرب وأميركا لتتمكن من درء خطر المحكمة الدولية، وفي سبيل ذلك يهون في نظرها كل شيء. وإلا أين التصريحات المدوية منذ 40 عاما عن الممانعة والمقاطعة؟ من كان
مشاكل الساحة
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد وسل الشعرة من العجين الفرنسي» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول يبدو لي إن سورية إن انفتحت على العالم الخارجي تلام على ذلك، وإن انغلقت تلام أيضا، وإن ساهمت في حل التعقيدات وتذليل العقبات اتهمت بأنها تخلقها. يبدو أنه لا يوجد على الساحة العربية والعالمية
لا وقت للضحك
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «إلا الصحة والحب!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أهم برامج التلفزيون، كانت بالنسبة لي، الى وقت قريب، نشرة الأخبار. لكني وجدت بين نشرات الأخبار قاسما مشتركا هو الموت والحروب: انفجار في العراق، اغتيال فلسطيني أو أكثر، ثم حروب طالبان، ومأساة دارفور، وفوضى
مقتطفـات مـن صفحة
لمسات
«الهوت كوتير» عالم خاص يتجاهل العادي
الذهب الوردي يفرض نفسه في فئة الساعات الفاخرة
«بلاس فاندوم» تتحول إلى غابة من الأحجار الكريمة
النظارات الشمسية.. سيف ذو حدين
جمالك في الصيف.. ندى وخوخ ومشمش ودخان
مصاحف بنكهة «التوت».. ورائحة «اللافندر»
باب المنزل.. بطاقة تعارف غير مكتوبة