بدأت محاولات مستثمرين أجانب جدد للحصول على الأصول الأميركية الكبرى، في حين أطلق ارتفاع أسعار السلع العالمية وهبوط سعر الدولار العنان لموجة من عمليات الشراء ذات تكاليف باهظة للأصول الأميركية الثمينة. فمن قصور يبلغ ثمنها 100 مليون دولار في «بالم بيتشش بفلوريدا، إلى أعمال الفن الحديث بتكلفة 23 مليون دولار،