السبـت 22 رجـب 1429 هـ 26 يوليو 2008 العدد 10833  







بريـد القــراء

مفتاح الفوضى والاستقرار
> تعقيبا على خبر «أوباما يلتقي (صحوة) الأنبار.. وأعضاؤها يدعون القوات الأميركية إلى انسحاب (حريص)»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن محافظة الأنبار، هي المحافظة الوحيدة التي استقبلت بوش استقبالا شعبيا، وذبحت له النعاج كما فعلت لاوباما. وهي التي حمت صدام حسين عام 1991 من السقوط عندما انتفضت
استراتيجية فاشلة
> تعقيبا على خبر «خطة إيرانية من 3 مراحل.. لحل (ليس نوويا لكنه شامل)»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن ايران نجحت حتى الآن، في ادارة الازمة وإطالتها وتوسيع دائرة تشعبها، لكنها لم تقرأ الرسائل الأخرى في المنطقة. والغرب وإن استيقظ متأخرا، الا انه لم يفقد المبادرة، ولديه العديد من الأوراق
أزمة لا تحلها النوايا
> تعقيباً على خبر «السماني الوسيلة: موسى سيبدأ مشاوراته مع الأمم المتحدة وفق الخطة العربية»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن المصالحات تتم عادة بعد الإقرار بما حدث، ايا كان من يقف وراءه، وتكون المصالحة بين اطراف معروفة. والدعوة التي سيطلقها الرئيس السوداني من دارفور أو من غيرها، لن تلقى
تصويت سري
> تعقيباً على خبر «البرلمان العراقي يقر قانون انتخابات المحافظات.. ويؤجلها في كركوك»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التصويت السري هو الآلية السليمة لتطبيق الديمقراطية، لأنه يحرر البرلمانيين من إملاءات البعض. وهذه الخطوة، هي الاولى في مسار تحقيق الامن والاستقرار في العراق، لأن امن العراق
الصورة الأخيرة للبنان
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «سباق التسلح الطائفي» المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، اقول بداية، ان توجيهات خادم الحرمين في الحوار، ستأتي ثمارها. ثانيا، الصورة في لبنان اليوم تشير الى اصطفاف لبناني ـ لبناني لتجاوز كل المحاور الطائفية. هذه الصورة تتلوّن خطوطها التي وضعتها اميركا بألوان وأصباغ
أسئلة من تاريخ العراق
> تعقيباً على مقال رشيد الخيون «تموز.. بعد نصف قرن!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول يبقى سؤال: مَنْ الذي يمتلك القدرة على إرساء لبنة التغيير في تاريخ بلد ينعته المختصون في التاريخ والسياسة، بأنه ذو تأريخ مكتوب بمداد أحمر؟ ثم مَنْ هو صاحب المبادرة الحضارية التي تؤسس لتاريخ ينقطع عن سياسات
حكمة التروي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخرطوم ودموع الأصدقاء التماسيح (2 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني تابعت مقالي الكاتب وتحليله لمجريات الأمور. وكسوداني لا أقبل المهانة، ولكن عدم القبول هذا، يجب الا يتعارض مع الحقائق التي يتوجب علينا ان نسلم بها، وأولها، أن زمن السيادة يبدو
علاقات تبادلية
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «الشرق الأوسط يحبو تدريجيا نحو السلام !»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن السلام هو العامل الأساسي المحرك للتنمية التى طال انتظارها فى الشرق الأوسط. ومن الحكمة أن يعمل الجميع على استتباب السلام وتحقيق الاستقرار في المنطقة، حتى يمكن استئناف مسيرة التنمية الشاملة،
وطن مظلوم
> تعقيباً على مقال مشعل السديري «هل أنا إنسان غير وطني؟!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول ليس الكاتب وحده من قفز من السفينة. فعصرنا هذا مليء بهؤلاء. الكل يحاول أن ينجو بنفسه من دون أن يلتفت حوله. والكل يراهن على الوطنية، فالقتل والسرقة والاغتصاب، كلها جرائم ترتكب باسم الوطن والمواطنين.
امتحان لم يجتزه الفلسطينيون
> تعقيباً على مقال خالد القشطيني «عود للهلاهل»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن حل قضية فلسطين أيا كان شكله، لن يكون عدلا كاملا للشعب الفلسطيني. فهناك اشياء مستحيلة؛ أهمها ان لا احد يستطيع تغيير الماضي. لكن تجارب الشعوب اثبتت ان تفكيرها وما تؤمن به يتغير مع الزمن. ظاهرة باراك اوباما في
جميلة ولكن..
> تعقيباً على مقال أنيس منصور «نحن نحمي الحب بالسلام!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، اقول: نعم، مصرُ جميلة بمحمود أمين العالم وأحمد زويل، وبمن هم على شاكلتكم، مثلما كانت جميلة بطه حسين والعقاد، على تباينهما، وعبد الوهاب، وزكي نجيب محمود، وشوقي، والرافعي، والطهطاوي، ومحمد عبده، وسواهم الكثير
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
السعودية تتجه لإعداد شروط لإقراض المرأة.. وإصدار قانون خاص بـ«الأحداث»
3 جهات حكومية تدرس فرض رخصة للمعلمين أسوة ببقية المهن
34 تشكيلية ينثرن الجمال بلوحات ترسخ للألوان كعلاج للأمراض النفسية
«التعليم العالي» يفاضل بين 17.2 ألف طالب وطالبة للابتعاث الخارجي خلال شهرين
500 متبرع في أول أيام حملة للتبرع بالدم على كورنيش جدة
قهوة أبو صالح تعيد زمن المقاهي الشعبية في الأحساء
إقبال واسع من زوار جدة 29 على إنعاش سوق تأجير السيارات
المجتمع السعودي