بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «قانون الانتخابات يراوح مكانه مع فشل الجهود للتوصل إلى اتفاق بشأن بنوده الخلافية»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن زعامة الحزب الإسلامي في العراق، خلقت الأزمة الحالية، بهدف تأجيل الانتخابات، خشية ان تمنى جبهتهم بهزيمة في محافظة الأنبار، أمام قادة الصحوات، بعد تفكك

* تعقيباً على خبر «رايس تحذر طهران: لا مجال للمماطلة في مهلة السبت»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن من الحكمة ألا تهمل ايران التحذيرات التي توجه لها من قبل المجتمع الدولي. فهي اشبه بتلك التي وجهت الى قادة العراق قبل غزوه. تستطيع ايران أن تطلب من المجتمع الدولي ما شاءت من الضمانات،

* تعقيبا على خبر «سورية تعرض على إسرائيل إنهاء (حالة الحرب)»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن كلا البلدين مستفيد من الآخر. فإسرائيل لن تجد افضل من سورية في المنطقة، لإثارة المتاعب للعرب الآخرين. وهي تعلم جيدا، ان سورية هي آخر دولة يمكن ان تسبب لها ادنى ازعاج رغم احتلال اراض لها. اما

* تعقيبا على خبر «موظفون سابقون في غوغل ينافسونها بمحرك بحث جديد»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول يفترض ان يصمد غوغل في هذه المنافسة، فمحرك البحث هذا حظي بشعبية كبيرة بين مستخدمي الانترنت، واستطاع استقطاب عدد كبير من المواقع الهامة على الشبكة العالمية، وبها الكثير من المزايا، وتؤدي العديد

* تعقيبا على خبر «زعيم المعارضة الصومالية: لست في حاجة إلى اعتراف مبعوث الأمم المتحدة بشرعية انتخابي»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أرى ان الخلاف داخل معسكر تحالف المعارضة الصومالية، سوف يؤدي الى تفاقم الاوضاع ويدفع بها نحو الأسوأ. واستمرار الاقتتال لن يؤدي إلى شيء إلا في تأزيم الاوضاع،

* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «كركوك.. رفقا بالفلك المشحون!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، اقول لو تقاتل العرب والتركمان والأكراد 100 عام اخرى، يحرقون خلالها مدينة كركوك، ويهدمون ما شاءوا فإنهم سوف يضطرون الى الجلوس ثلاثتهم إلى طاولة واحدة من اجل ايجاد صيغة يتفقون بموجبها على التعايش في

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: وجدل قانون المحافظات»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن الاكراد تحكمهم، كما جاء في المقال، ثنائية الحلم والهاجس. والمراقب لما يجري في العراق الآن، يلاحظ كم اخذ الاكراد وما زالوا يطلبون المزيد. وهنا، حيث اعيش خارج العراق، اسمع من يتحدث عن اكراد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الغزل السوري الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن المحكمة الدولية لمحاكمة قاتلي الحريري، ستبقى سيفا مسلطا على رقاب من قاموا بهذه الفعلة، الى ان يقذفوا بآخر رصاصة في جيبهم, وأرى انهم سيتخلون عن حماس وحزب الله، وعن إيران ولبنان ما داموا بقوا

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «بديل أوسلو الآخر؟!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن نجاح الانتفاضة الاولى، يعود لكونها حركة وطنية ذات اهداف ومطالب وطنية وشعبية ناضلت من اجل تحقيقها. اما الانتفاضة الثانية، فكانت سياسية بأهداف دينية، وطموحات غير واقعية او مشروعة، وكان هدفها الاول

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «أوبامنيا»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول أجل، مشكلة المنطقة تكمن فيها، لكن حلها سيبقى بعيدا عنها، طالما الدعم الخارجي الأعمى مستمر لطرف على حساب آخر. هذا الدعم هو الذي يقف، أكثر من أي عوامل اخرى، حجر عثرة في طريق ايجاد حلول ذاتية منطقية وواقعية وعملية معقولة

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «صاحبة الكبرياء الأنثوية»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن «لعبة الاعتراف»، ليست سخيفة ولا سمجة، وإلا ما كان استخدمها الطب في العلاج النفسي، ولا كانت وسيلة في الدين لتطهير النفس. فالاعتراف بالذنوب او بأعمال يندم عليها المرء، مما هو مكبوت في داخله، من شأنه

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أصابعك فيها الشفاء!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان صداع الرأس أنواع، وله مسببات كثيرة، منها تلك التي تحدث بسبب تعاطف المرء مع الفلسطينيين لما يشاهده من انتهاكات يقوم بها الجيش الاسرائيلي في الاراضي المحتلة، وما يمارسه من قتل وتهجير للناس، وتجريف للارض،