السبـت 23 ذو القعـدة 1429 هـ 22 نوفمبر 2008 العدد 10952  







بريـد القــراء

صمت مخادع
> تعقيبا على خبر «د. فضل منظر الجهاديين: لماذا لم يتحمل الظواهري نشر وثيقة ترشيد العمل الجهادي؟ (الحلقة الثانية)»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الجماعات المتطرفة المتناحرة، بدأت تنشر غسيلها، وتكشف عما لعبته من ادوار مع العديد من الجهات الامنية، بينما تدفع شبابها للقيام بعمليات
خطاب بائس
> تعقيبا على خبر «د. فضل منظر الجهاديين: لماذا لم يتحمل الظواهري نشر وثيقة ترشيد العمل الجهادي؟ (الحلقة الثانية)»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ثمة عنتريات مختلقة في ما يروى من قصص احيانا، على خلفية الخلافات السياسية وعمليات الانشقاق التي تشهدها بعض الاحزاب علمانية كانت أم
بكاء بلا معنى
> تعقيبا على خبر «الصدر يعتبر الاتفاقية الأمنية مع أميركا لاغية.. وشيوخ عشائر الفرات الأوسط يؤيدونها»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن جميع الاتفاقيات الامنية في العالم كله، تأخذ بالاعتبار المصالح المتبادلة للدول (المتفقة) على المستويات كافة. سؤالي الوحيد للذين يتباكون على سيادة
صيادون محترفون
> تعقيبا على خبر «القراصنة باتوا يهددون طريق الخليج ـ رأس الرجاء»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن من يقوم بهذه الاعمال هم عصابات دولية من مافيا البحار، ما يطرح على المجتمع الدولي، مهمة التصدي لها. قبل ايام، قامت قوة بحرية دولية باعتراض زورق داخل المياه الاقليمية لخليج عدن. وجرى
خيار جزائري ذكي
> تعقيبا على خبر «الجزائر توقع اتفاقاً نووياً مع الأرجنتين.. بانتظار مسعى مماثل مع 3 دول أخرى»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الارجنتين دولة صناعية وزراعية قوية، لذلك هي عضو في مجموعة العشرين الاقتصادية. تتميز الارجنتين بصناعة الصواريخ والمفاعلات النووية، حيث استفادت كثيرا
تأملات في تحزب خطير
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «في الكويت.. كما تدين تدان»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن هذه الدوامة لن تتوقف ما دمنا نخلط الدين بالسياسة والسياسة بالدين. وسوف نبقى متخلفين في الميادين كافة. فأغلبنا لم يزل يعيش «الفتنة الكبرى»، و«معركة الجمل»، التي يعيد إنتاجها من حين
المناهج الدراسية والتغيير
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «التعليم في العراق وغول الطائفية»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول: صحيح ان التعليم يجب ان يكون بعيدا عن الطائفية والتجاذب السياسي، لكن النظام العراقي السابق، ادخل هذا المجال حين اجحف نظامه بحق فئات من الشعب بما وضع من مناهج ابان فترة حكمه. المطلوب اليوم، هو وضع
قرصنة متعددة الأشكال
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن القراصنة نفطيون»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما يحدث اليوم، هو جزء بسيط مما هو قادم على أيدي هؤلاء القراصنة، ما لم تضع دول المنطقة القضية أمام المجتمع الدولي لكي يتحمل مسؤولياته. من ناحيتي، اعتقد أن ما نشهده هذه الأيام من أعمال قرصنة،
أبعد من المرتزقة الصوماليين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن القراصنة نفطيون»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان المسألة تبدو لي أكبر مما نراه حتى الآن، وأكبر من أن يكون وراءها مجموعات من المرتزقة الصوماليين. إذ لا أستبعد أن يقف وراء مثل هذه الأعمال مجموعات من «القاعدة» خططت لها مبكرا ومنذ وقت طويل،
صانعو التاريخ
> تعقيباً على مقال مشاري الذايدي «الذين ثقبوا جدار اليأس!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول اذا كان جوهر الجماعة هو الفرد، فهذا يعني أن الفرد كان وسيبقى هو الاستثناء الذي يقود حركة التغيير ويصنع التاريخ، حين يتوفر المكان المناسب والوقت المناسب ايضا. ليس في ذلك أنانية بالطبع، فالفرد
تحريم سرقة الآثار وتجريمها
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «احتفاء بإرث بابل!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الكلام في موضوع سرقة الآثار فاق كل تصور بعد ان امتلأت متاحف باريس وبرلين ولندن وغيرها بالآثار التاريخية القديمة. أعتقد ان حل مشكلة سرقة الآثار ممكن اذا ما تم إصدار قانون عراقي يعتبر سرقة آثار تعود
مؤسسات من نوع آخر
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «فكر وفكرة»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن هناك مؤسسات عربية أخرى تقوم برعاية المواهب وإثراء الأفكار والآداب العربية، وتتبني أفكارا بناءة ومبتكرة، ويتولى رعايتها بعض رجال الأعمال. لكن هذه المؤسسات استهدفت تحقيق الشُهرة لمن يتولى الإنفاق عليها، أو
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
صمت مخادع
خطاب بائس
بكاء بلا معنى
صيادون محترفون
خيار جزائري ذكي
تأملات في تحزب خطير
المناهج الدراسية والتغيير
قرصنة متعددة الأشكال
أبعد من المرتزقة الصوماليين
صانعو التاريخ