السبـت 02 ربيـع الاول 1430 هـ 28 فبراير 2009 العدد 11050  







بريـد القــراء

منظمة تحالف المصالح الفلسطينية
> تعقيباً على خبر «تحالف الفصائل الفلسطينية في دمشق: نجاح حوار القاهرة مرهون بدعوة الجميع»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن جميع الأحزاب والمنظمات الفلسطينية وزعماءها، لا حق لهم في تمثيل الشعب الفلسطيني، لأنهم فرضوا أنفسهم عليه بقوة السلاح والميليشيات وسطوة المال. لم ينتخبهم أحد، والكثير
الحسين.. ينبض بحس بعشاقه
> تعقيباً على خبر «عودة الحياة إلى طبيعتها في منطقة الحسين بالقاهرة.. ونظيف يدعو للتريث في الاستنتاجات»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن عودة الحياة الطبيعية إلى المنطقة التي تعرضت للعمل الإرهابي، لم تكن مستغربة أبداً. فثمة ارتباط عميق للمصريين والعرب عموماً والكثير من السائحين في العالم
جزائر نامية ومتطورة
> تعقيبا على خبر «بوتفليقة لمواطنيه: ساعدوني أو صوّتوا ضدي»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني لم أزُر الجزائر، لكني تواصلت معها ووقفت على أخبارها وأوضاعها السياسية والاقتصادية والاجتماعية من خلال الصحف الإلكترونية والفضائيات، وتولّد لدي تقدير بأن عهد الرئيس بوتفليقة كان مزدهرا ويحفل
.. لكن الوضع ليس كذلك
> تعقيبا على خبر «بوتفليقة لمواطنيه: ساعدوني أو صوّتوا ضدي»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن عهد بوتفليقة لم يكن كذلك، فقد تم إهدار 160 مليار دولار، ولم تنعكس حال النمو التي يتحدثون عنها على حياة المواطن، فقد أتت قطط الجزائر السمان على الأخضر واليابس، ولا يزال البعض يتطلع إلى المستقبل
استعادة العراق أولا
> تعقيباً على خبر «الخليج يدعو إيران لـ«إصلاح الضرر» بعد تصريحات نوري.. بإعلان موقف واضح مقرون بالأفعال»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن لا إصلاح ممكناً لما أعلنه النوري مستشار المرشد العام في إيران، فقد تم ذلك بأمر من خامنئي على الأغلب. وهو موجه لكل دول الخليج العربي وبدون استثناء.
وجهان لموقف واحد
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخرطوم.. وقشة الوساطات»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السودان يتعامل بوجهين، يقول إنه لا يتعامل مع المحكمة الدولية، ثم يتعامل معها من خلال محام تقاضى مبالغ طائلة باسم عمال السودان. ويقول نظام السودان إنه لا يطلب من مجلس الأمن تفعيل المادة 16،
نحن والتقنيات الحديثة
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «موقع.. وفرصة!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العرب ما إن يتعرفوا على تطور حتى يتفاعلوا معه، ولكن بطريقتهم الخاصة، وهي الاستخدام السيئ له. بدليل محدودية عدد المستخدمين الشباب العرب لهذا الموقع المذكور في المقال، وعدم استخدامه بطريقة صحيحة. وهما ظاهرتان
سياسة تحت سقف الفتاوى
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «إيران.. وتعرف العريس على العروس!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن إيران لا تهدد مصالح أميركا وحدها، بل بدأت تهدد أمن الخليج العربي واستقراره أيضاً.. والنظام الإيراني بات كمن ليس لديه ما يخسره بعد أن أصبحت غالبية دول العالم تقف ضده، في وقت أخذت دول أخرى
جغرافيا حاكت التاريخ على شاكلتها
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «البارزاني: (العراق لنا وكوردستان..)!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني لم أرَ ولم أسمع بغداديا أو عراقيا، أو حتى غير عراقي، عربيا كان أو غير عربي، يكره بغداد، بل سمعت العكس تماما. ولا أبالغ إن قلت إن بغداد هي أشهر مدينة عُرفت في العالم برقيها وجمالها،
بين طلبة العلم ورافضيه
> تعقيباً على مقال هاشم صالح «هل مات داروين حقاً؟»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الكاتب يشجع المرء على متابعة ومواكبة التطورات العلمية التي تحدث في العالم. وديننا الإسلامي يقول، اطلب العلم من المهد إلى اللحد. لكن بعض رجال الدين في البلاد الإسلامية، يتخذون مواقف سلبية من العلم والتطور.
الدور على المحافظة -15
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «داريوش يقرع الذاكرة»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه ينبغي أخذ تصريحات داريوش بجدية كاملة، لأنها ليست كلمات مازحة أبداً. بل تعكس أحلاماً فارسية قديمة، تسعى طهران لتحقيقها في المستقبل. وربما تنطلق من البصرة في العراق، وحينها سوف نتساءل عن الدولة الخليجية
العقل.. أوركسترا الحواس
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وكان ما كان مما لست أذكره!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن كل ما نفعله صادر عن العقل، وعدا ذلك فهو كلام يفتقر إلى سند علمي. والعقل هو المايسترو الخفي الذي يقود على مدار اللحظة، ويرسل إشارات عصبية مستترة للحواس. ولا تعني قيادة العقل لأوركسترا الحواس أنها
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
يهودية وعربية في ثنائي غنائي يمثل إسرائيل في الأغنية الأوروبية
أهل فلورنسا يختبئون في مسارحها في «لعبة الأدوار» مع بيرانديللو
عائلة تفترش مدرجات مسرح الرشيد ببغداد لـ «الشرق الأوسط»: نريد العودة إلى بلدنا الصين
صالات الأفراح في غزة تعاني الكساد بعد الحرب
أحمد فؤاد نجم.. نجم حقيقي في معرض الكتاب بالدار البيضاء
عادل الطريفي رئيساً لتحرير «المجلة» الإلكترونية
فنون ونجوم
اللبناني شارل خوري.. حين ينضح التجريب المتواصل فضولا جماليا
عرب وعجم
وفيات