بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «موفد أوباما للمهدي: إلغاء مذكرة توقيف البشير غير ممكنة.. وتنفيذها سيخلق مشكلات»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحكومة ومن ورائها الشعب السوداني بأغلبيته، يرفضون بلا تردد أي حل وسط مع هذا القرار الجائر. فالحل الوسط يعني رهن السيادة الوطنية، والأهم من ذلك، تسمية مسألة

* تعقيبا على خبر «موفد أوباما للمهدي: إلغاء مذكرة توقيف البشير غير ممكنة.. وتنفيذها سيخلق مشكلات»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه يخيل إلي أحيانا، أن قيادة النظام السوداني، أو قسما مؤثرا فيها، تعمدت خلق هذه المشكلة مع المحكمة الدولية، أو عملت على تصعيدها على الأقل. ومن تمعن في رئيس

* تعقيبا على خبر «العراق: الكشف عن أول خلية لـ«القاعدة» تضم شيعة»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول، إن «القاعدة»، تنظيم إرهابي دولي، يجمع في صفوفه كل دعاة الشر والجريمة والإرهاب والحقد وكراهية البشر. وهو يضم في صفوفه أفرادا من مختلف الجنسيات، من عرب وعجم وأجانب من دول أوروبا الغربية والولايات

* تعقيبا على خبر «العراق: الكشف عن أول خلية لـ«القاعدة» تضم شيعة»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي, أقول، إن طهران لن تتردد في تجنيد أي شخص من أي دين أو ملة يكون في خدمة تحقيق أهدافها، ما دام هناك من غير الإيرانيين من هم مستعدون لتقديم خدمات لها، حيث يكون القاتل والمقتول غير إيرانيين طبعا،

* تعقيبا على خبر «المالكي: نريد إقامة العلاقات مع الدول العربية وقد أثبتنا سيادة ووحدة العراق»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن كلام رئيس الوزراء العراقي جميل فعلا، لكننا لا نعثر على ما يؤكده حين نبحث عن تطبيقاته، بل نخرج بنتيجة أخرى يطول الحديث عنها، كوجود معممين مثلا بدلا من الكفاءات

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الوحدة الوطنية مساواة وطنية»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن الكاتب اختار عنوانا رائعا لمقاله الذي تناول موضوعا حساسا. الناس، أفرادا وشعوبا، لا يختلفون على أهمية الوحدة الوطنية، لكنهم يختلفون حول الطريقة التي تسلكها الدول لتحقيقها. والديمقراطية كما نعلم،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الوحدة الوطنية مساواة وطنية»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن الوحدة بين الأشقاء اليمنيين في الشمال والجنوب، والتي مر عليها خمسة عشر عاما تقريبا، وأقيمت من خلال المصالحة والتآخي، يبدو أنها لم تمض بصورة جيدة وكما كان يؤمل لها. فلم تجر تنمية الجنوب اليمني

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما وراء التصفيق»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول إن نصر الله، حاول في خطابه الربط بين الإفراج عن الضباط الأربعة، وبين ما تم ضبطه في مصر من خلايا تابعة لحزبه، اعتقد أنها ستلاقي مصير من أمرت المحكمة الدولية باحتجازهم، ثم أمرت بالإفراج عنهم؟ نصر الله، تناسى أن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما وراء التصفيق»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول إن نصر الله، حاول في خطابه المتلفز أن يتجمل أمام المصيبة الكبرى التي أوقعته فيها المحكمة الدولية، عندما قررت الإفراج عن الضباط الأربعة. والمحكمة تعني الكثير للعالم الحر الذي لا يعرفه أمين عام حزب الله. وما لا

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «باكستان والملالي المجانين في الجبال»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الأزمة السياسية الداخلية التي تعيشها باكستان، لا تنفصل عن المتغيرات المؤثرة خارجيا، وخاصة في محيطها الإقليمي، حيث الإشكالية الأبرز، تتمثل في ما أنتجته الفوضى في العمق الإستراتيجي لباكستان،

* تعقيبا على مقال عبد العزيز بن عثمان بن صقر «محنة العراق بين الغياب العربي والتغلغل الإيراني»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن مقترح الكاتب الذي تقدم به صائب ومثالي، خصوصا وأن محافظات الأنبار والموصل وبينهما صلاح الدين، تشكل ثقلا بشريا مهما، وتتمتع بأراض زراعية ومسطحات مائية وموارد

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «آسف جدا يا أصحاب السمو الملكي!»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن النصاب لا يعتمد بالضرورة على تشابه اسمه مع آخر أو آخرين. ومع ذلك أقول إن تشابه الأسماء مشكلة كبيرة تتبدى أكثر في المطارات والموانئ وتصيب العديد من الأبرياء بالضرر، بينما يستغلها البعض ويمتهنها