> تعقيبا على خبر «ليبيا تدخل على خط الوساطة بين فتح وحماس»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المخلصين للقضية الفلسطينية يتمنون التئام شمل المتنازعين من أبنائها. فالوضع القائم بين السلطة التي يعترف بها العالم، وحماس التي أرادت أن تجرد السلطة من هذا الاعتراف فوقعت في المحظور، ليس