الاقتصــــاد

قالت مصادر في قطاع المال، إن وزير الخزانة الأميركي، تيموثي غايتنر، أبدى بعض التشكك في أحاديث خاصة حيال القيود البنكية الواسعة التي اقترحها الرئيس الأميركي باراك أوباما الليلة الماضية. وذكرت المصادر، التي طلبت عدم ذكر اسمها، أن غايتنر لم يعبر علانية عن تحفظاته، فوزير الخزانة يعتقد أن القيود المقترحة

خطة الرئيس الأميركي باراك أوباما عن إجراءات للحد من حجم وأنشطة المصارف لمنعها من التسبب بأزمات مالية جديدة، هي نتاج اقتراحات قدمها رئيس مجلس الاحتياطي الأميركي (البنك المركزي) الأسبق بول فولكر من أجل الحد من المخاطر التي يقبل عليها القطاع المصرفي الأميركي، ومن أبرز مقترحات الخطة: * منع تحول أي بنك

يلتقي أبرز أقطاب السياسة والاقتصاد، الأربعاء، في دافوس في سويسرا في إطار المنتدى الاقتصادي العالمي، التجمع السنوي الكبير الذي يتوقع أن تطغى على نقاشاته هذا العام مواضيع إعادة إعمار هايتي وإصلاح النظام المالي. وسيعطي الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إشارة انطلاق هذا اللقاء السنوي لأقطاب الرأسمالية العالمية

يبدي الرئيس أوباما رغبته في تقليص أحجام المصارف، التي توصف بأنها على درجة بالغة من الضخامة لا يمكن للحكومة معها السماح لها بالانهيار. إلا أن تعهده، أول من أمس الخميس، بإعادة صياغة قواعد «وول ستريت» أثار الكثير من التساؤلات التي ما تزال تبحث عن إجابة، بينها التساؤل الأكبر: هل من شأن هذا الإجراء بالفعل

تراجعت الأسهم الأوروبية في بداية التعاملات، أمس الجمعة، لتواصل خسائرها لليوم الثالث على التوالي، مع تعرض البنوك لضغوط، بعد أن اقترح الرئيس الأميركي باراك أوباما فرض ضوابط جديدة صارمة على القطاع المصرفي. وبحلول الساعة 08:03 بتوقيت غرينتش خسر مؤشر «يوروفرست 300» لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 0.5 في

استقرت أسعار النفط حول 76 دولارا للبرميل، أمس الجمعة، مع استقرار أسعار السلع الأولية بعد انخفاضها بسبب الإصلاحات التي اقترحها الرئيس الأميركي باراك أوباما في قطاع البنوك. وتعافى الخام من أقل مستوى له في شهر، مدعوما بضعف الدولار، وانخفاض جاوز التوقعات في مخزون الخام الأميركي. وارتفع الخام الأميركي سِنتين

تراجع سعر الدولار قليلا في حين ارتفع الين، أمس، الجمعة، مع تجنب المستثمرين للتعاملات التي تنطوي على المخاطر وسط تراجع الأسهم العالمية، بعد أن أعلن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، خططا للحد من التعاملات الخطرة التي تمارسها البنوك الأميركية. وبحسب «رويترز» عادة ما تستفيد العملة الأميركية من تجنب المخاطر،

ينطلق اليوم في العاصمة السعودية الرياض منتدى التنافسية الدولي الرابع 2010، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وبمشاركة عدد من المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال السعوديين، وأكثر من 100 شخصية عالمية. وسيناقش المنتدى الذي تنظمه الهيئة العامة للاستثمار السعودية ويستمر على مدى 4

أعلنت السعودية عن أول الفائزين بجائزة الأمير سلمان لشباب الأعمال في المملكة، التي أنشئت لتشجيع روح المنافسة بين شباب وشابات الأعمال، بعد أن أقر مجلس الأمناء برئاسة الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض ورئيس المجلس، أسماء 14 شابا عقب اجتماعه الأسبوع الماضي. وأكد بدر بن محمد العساكر، أمين عام

أعلن بنك الجزيرة السعودي عن توقيع اتفاقية مع شركة «الزامل للاستثمار الصناعي»، وذلك لشراء مبانٍ حديدية جاهزة وأجهزة تكييف، وذلك لصالح صندوق دارفور لإعادة الأعمار والتنمية في السودان، بقيمة 75 مليون ريال (20 مليون دولار). وذكر بيان صادر من بنك الجزيرة، أمس، أن تلك الاتفاقية جاءت ضمن عقد تمويل تتجاوز

تدخل سوق الأسهم السعودية رابع أسبوع لها في العام الميلادي الجديد بتوقعات متفائلة بمواصلة مسيرة الأداء الإيجابي، وبدء مرحلة جديدة بعد ثلاثة أسابيع من الترقب والانتظار، اتجهت فيها أنظار المتداولين لمتابعة إعلان النتائج المالية للشركات المدرجة. ويرى خبراء ومختصون وجود فرصة سانحة لتزايد معدل السيولة الذي

المتتبع لأسعار أسهم البنوك السعودية منذ مارس (آذار) 2006 يراها تتراجع سوقيا من يوم لآخر ومن شهر لآخر، ومع ذلك فإن معظم المحللين الماليين لم يعطوا توصيات بالشراء، وإنما كانت التوصية توخي الحذر دائما، ونتائج الربع الرابع من العام الماضي كانت الأسوأ في تاريخ البنوك السعودية منذ نحو 10 سنوات، ومع كل هذه

دعا نزار بركة وزير الشؤون الاقتصادية المغربي، خلال لقاء مشترك مع «الاتحاد العام لمقاولات المغرب» أول أمس في الدار البيضاء، رجال الأعمال المغاربة إلى إبداء رأيهم حول واقع مناخ الأعمال في المغرب والمشكلات التي يعانيها واقتراحاتهم لإصلاحه وتطويره، مشيرا إلى برنامجا إصلاحيا يرمي إلى تحسين مناخ الاستثمار

شكك الخبير الاقتصادي التونسي حسين الديماسي في الأرقام الرسمية التي تقدمها السلطات التونسية حول ملف البطالة، وقال في ندوة علمية عقدت بمقر الحزب الديمقراطي التقدمي المعارض، إن نسبة البطالة في تونس استقرت بداية من سنة 1966، تاريخ أول تعداد عام للسكان يحصي الفئة النشيطة بين 14 و16 في المائة. وأكد أن الخطاب