السبـت 28 صفـر 1431 هـ 13 فبراير 2010 العدد 11400  







بريـد القــراء

دليل ضعف لا أكثر
* تعقيبا على خبر «بريطانيا تحث طهران على عدم خفض التمثيل الدبلوماسي معها»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن إيران لم تجد مبررا للمظاهرات الشعبية فيها، ورغبة الشارع في تغيير السلطة السياسية القائمة، أو تغيير سياستها على الأقل وتحسين الوضع العام المتهالك في البلاد، سوى توجيه اتهامات
الإنسان قادر على إيجاد الحلول
* تعقيبا على خبر «38 في المائة من سطح الأرض.. مهدد بالتصحر»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مهما حصل، فسيجد الإنسان طريقة للتأقلم مع وضع البيئة، فالتصحر وتغيرات المناخ بدأت منذ أربعين عاما. وقد لعب الإنسان هذه المرة دورا في تسريعها. وهناك ملفات مخفية عن دور التفجيرات النووية الفرنسية
من أوجد مشكلة دارفور؟
* تعقيبا على خبر «أبو قردة بعد براءته من لاهاي: حركة العدل والمساواة وراء معلومات قدمت للمحكمة»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني أميل إلى القول بأن المتسبب الرئيسي في مشكلة دارفور هو النخب السياسية في السودان، سواء كانوا ممن ينتمون إلى المؤتمر الوطني، أو الشعبي، أو كانوا جزءا من
أبو قردة الخارج بريئا
* تعقيبا على خبر («الجنائية الدولية» تسقط تهما بارتكاب جرائم حرب ضد زعيم فصيل متمرد في دارفور)، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما جرى كان صفقة بين أوكامبو وأبو قردة لإحراج الرئيس البشير. وها هي المحكمة الدولية تؤكد ذلك، وتكشف أن الأمر كان مجرد تمثيلية هزيلة غير مقنعة وسيئة الإخراج
خديعة غير ممكنة
* تعقيبا على خبر «حزب الله يدافع عن تمسكه بسلاحه ويؤكد أن إيران (مصدر قوة) للعرب»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن إيران على امتداد تاريخها الحديث والقديم، لم تكن ولن تكون داعمة لقضايا العرب، بل كانت مصدر تهديد، ومارست الغطرسة ضد العرب، فالنظام الإيراني يعتبر العرب المسلمين سبب انهيار
يحاربون ويتصافحون
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصافحة مع إسرائيلي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل: لماذا نهرب من مقابلة الإسرائيليين في المحافل الدولية ومواجهتهم؟ إننا لا نخوض حربا في المؤتمرات الدولية، بل نعرض قضايا تتعلق بالاحتلال وتحرير الأرض. أما ساحة الحرب والمعارك، فتقع في مكان آخر. ثم
حدود التناقض الأميركي الإيراني
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «درع الخليج.. تحضير أم استسلام وتخدير؟»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن موقف أوباما لا ينم، على ما أعتقد، عن ضعف إدارته، وإنما عن حرصه على إفهام إيران أن إدارته تعلم أن هناك مصالح مشتركة للطرفين كليهما في منطقة الخليج. لكن إيران ترغب في أن تكون هي
فتاوى الطائرة المنكوبة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وزير أم جزار؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن في بلادنا العربية، وكما أشار الكاتب، لا يوجد أي استعداد لأي طارئ أو خطط لمواجهة كوارث ما محتملة. لكن ذلك لا يعني أن الدول جميعها سيئة إلى هذا الحد، مثل لبنان في تعاملها مع الأحداث. فلبنان بلد ذو خصوصية
نظام اقتصادي يصحح نفسه
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «نظرة أخرى على مسألة الاحتباس الحراري»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن حركة الدفاع عن البيئة، أصبحت ملاذا ومنصة للماركسيين الجدد، الذين يرتدون اللون الأخضر، لكن الهدف لم يتغير، وهو محاربة النظام الرأسمالي «الاقتصاد الحر»، وزيادة تدخل الحكومات في
خيارات تنطوي على مجازفة
* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كوارث وفواجع عدم التوقع.. من عبد الناصر إلى أوباما»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنه قانون الاحتمالات، حيث كل شيء ممكن، وكل شيء مفترض الحدوث. لكن الغريب في الأمر هو أن يعمد زعيم أو قائد سياسي إلى تهميش الخيارات السلبية، والإبقاء على الإيجابية فقط، ربما
الدكتاتورية كـ«إنجاز» وحيد
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كشف المستور»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم، إن هذا المقال هو واحد من مقالات قليلة انتقدت عبد الناصر بصدق وصراحة. وهو الذي أحيطت سيرته بما يشبه القدسية، على الرغم من أنه لم يجلب على العرب وقضيتهم إلا الدمار. حتى بلده مصر، التي جاءها وهي ترفل في حلل
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
دليل ضعف لا أكثر
الإنسان قادر على إيجاد الحلول
من أوجد مشكلة دارفور؟
أبو قردة الخارج بريئا
خديعة غير ممكنة
يحاربون ويتصافحون
حدود التناقض الأميركي الإيراني
فتاوى الطائرة المنكوبة
نظام اقتصادي يصحح نفسه
خيارات تنطوي على مجازفة