بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إيمان بن لادن في دمشق»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الإنسان لا يستطيع إلا أن يقدم كل الاحترام للخارجية السعودية وللدبلوماسية التي قادها الأمير سعود الفيصل. وعلى الرغم من كل ما رافق هذه القصة الإنسانية من تعقيدات، فقد عملت هذه الدبلوماسية على وضع نهاية ناجحة وسعيدة

> تعقيبا على خبر «أحد مؤسسي رابطة الاثني عشرية في اليمن: إيران دعمت الحوثيين ماليا.. وحزب الله دربهم عسكريا»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول بأسف: نعم هذا ما حدث فعلا. ولم يقتصر توزيع المال الإيراني الكثير على الحوثيين وحدهم، بل وعلى تيارات غيرت مذاهبها في مناطق كثيرة من اليمن. وقد لعب الفقر

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تستقبل ميتشل بوقف الاستيطان في أحياء القدس العربية»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن بصيص الأمل الذي كان العرب، خصوصا الفلسطينيين، ينتظرون أن يأتيهم من الجانب الأميركي والغربي عموما، سوف تنتهي فترة بقائه سريعا، إن لم يتم استغلاله إلى الحد الأقصى. ثمة تحول في

> تعقيبا على خبر «البصرة: الأهالي يحبون النخلة لدرجة العشق.. والفلاحون يتخلون عنها»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن النخلة شجرة مباركة كلها خير ونعمة. وتعتبر النخلة من أكثر الأشجار جدوى ومنفعة اقتصادية. فلا شيء فيها من غير فائدة. فثمرها ذو قيمة غذائية عالية، وكربها حطب ووقود، وسعفها

> تعقيبا على خبر «إيمان بن لادن في دمشق»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: حقا إنها نهاية سعيدة ومتوقعة. فمنذ لجوئها إلى السفارة السعودية، وضعت أولى خطواتها على المسار الصحيح، حتى وإن طالت المدة، نظرا لما أحاط الأمر من تعقيدات، ليست بالهينة، بسبب خصوصية الحالة نفسها وربما المكان أيضا. فأمير

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المال والإعلام والوضع العربي الجديد»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، فأنا أحيي الكاتب أولا على روعة ما كتبه، وأقول إنني طالبة في الإعلام. وقد اكتشفت من خلال دراستي وجود فجوة كبيرة بين الإعلام العربي والإعلام الغربي. وكان لدي استفسار حول نقطة وردت في المقال،

> في مقال صالح القلاب «في ضوء ما يجري.. هل فقدت إسرائيل (وظيفتها التاريخية)؟!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، مجموعة نقاط تنطوي على تناقض. أولها، أنه ما دامت العلاقات الإسرائيلية - الأميركية، علاقات استراتيجية كما يصفها الكاتب، فهذا ينفي انتهاء وظيفة إسرائيل. والصحيح أن العلاقات بين الطرفين،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «علاوي.. والعودة المذهلة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن اختيار علاوي كان الحل الأفضل لشيعة العراق في هذه المرحلة الدقيقة. فهذا السياسي ينتمي إلى التيار الوسط، وهو مقبول لدى إيران، بالإضافة إلى أميركا. لكن هذا لا يعني انتهاء الحقبة الطائفية في العراق، بل

> تعقيبا على مقال علي الدباغ «معادلة الحكم في العراق.. مراجعة إقليمية»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الكاتب يقدم تحليلا متوازنا يعكس رشدا ونضجا سياسيا يعبر عن وجه العراق الصحيح، بعيدا عن تدخل إيران وغيرها ممن لم يتقبلوا خيار الانتخابات، وتطلعات العراقيين نحو عراق يضع الهوية الوطنية

> تعقيبا على مقال علي الدباغ «معادلة الحكم في العراق.. مراجعة إقليمية»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن معادلة الحكم التي يتكلم عنها الكاتب، لا تكمن في المراجعة الإقليمية وإنما في المراجعة الداخلية لما شهدته فترتا حكم كل من الجعفري والمالكي، القائمة على المحاصصة الطائفية والعرقية، وإخفاقات

> تعقيبا على مقال توماس فريدمان «دعونا نقاتل من أجل خطة كبرى»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكاتب لم يأت في مقاله كله على سيرة القدس الشرقية كأراض محتلة. ولا على تعنت إسرائيل في استمرار فرض الأمر الواقع عبر بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية. ولا على ضرب إسرائيل بالقانون

> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «لماذا يضرب الموظفون عن العمل؟»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: في أغلب الدول العربية عندما يقوم موظفون بإضراب، لعدم التفات المسؤولين إليهم، وعدم الاستماع إلى مطالبهم وحقوقهم المشروعة، وعلى وجه الخصوص في الإدارات والمؤسسات الصغيرة، غالبا ما يأتي الرد بتهديد