بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: مرشحو رئاسة يقررون مقاطعة الانتخابات ويبدون استعدادهم للتراجع»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المواقف المتباينة لأحزاب المعارضة السودانية حيال الانتخابات، ما بين إقرارها والمشاركة فيها ومقاطعتها والانسحاب منها، جعلت المواطن السوداني يملها، ويشعر بأنها تعكس

> تعقيبا على خبر «عرمان: نفكر في المقاطعة الشاملة للانتخابات خلال 48 ساعة»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحديث عن الانسحاب من الانتخابات، وقبل أيام قليلة من بدايتها، وتبرير ذلك بالإحصاء والتسجيل للانتخابات ومشكلة دارفور، حديث غريب. فجميع الأسباب التي ذكرت كانت موجودة في السابق، وقبل

> تعقيبا على خبر «سلام فياض لـ(الشرق الأوسط): الدولة الفلسطينية مثل الحمل.. ولا بد أن ينزل المولود في نهاية الحمل»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن حديث رئيس الحكومة الفلسطينية، الدكتور سلام فياض، واقعي وعملي، ويعكس ثقة في مستقبل إيجابي ينشده المواطن الفلسطيني الذي تعب كثيرا من السياسات

> تعقيبا على خبر «سلام فياض لـ(الشرق الأوسط): الدولة الفلسطينية مثل الحمل.. ولا بد أن ينزل المولود في نهاية الحمل»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الكفاح السلمي هو أفضل وسائل الكفاح بالنسبة للشعب الفلسطيني. فاستخدام الأسلحة ضد نشاطات غير مسلحة سوف يظهر حقيقة إسرائيل العدوانية ووجهها

> تعقيبا على خبر «السودان: مرشحو رئاسة يقررون مقاطعة الانتخابات ويبدون استعدادهم للتراجع»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن قرار مقاطعة الانتخابات، أو المشاركة فيها، لم يكن على ما يبدو مدروسا. فقد كان على الأحزاب التي قاطعت أن ترفض المشاركة منذ البداية، ما لم تجر في ظل حكومة قومية. وذلك

> ما يخلص إليه عبد المنعم سعيد في مقاله «الاختبار العراقي.. والعربي أيضا!»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، هو أن على السياسي الأمين، مهما علت منزلته وتأكدت مصداقيته وزادت شعبيته، التسليم أبدا بحب الوطن، ووضعه على رأسه، حتى وإن تطلب الأمر التضحية بكل ما يحصل عليه من امتيازات خاصة. فهل يوجد سياسيون

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الهاشمي يريده رئيسا عربيا»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن كلام الهاشمي يخالف الدستور أولا، وينسف مبدأ دستوريا مهما يتعلق بالإنسانية حيث المساواة. وينسف كذلك مبدأ إسلاميا سمحا، ويقف في مواجهة مشاعر وآمال وطموحات شعب، يحلم بأن يتبوأ أحد أبنائه منصبا

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «جدل حول (السلفية).. (رؤية مستقلة)»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الكاتب يحاول الاستدارة حول المصطلح في محاولته تفسيره. فالمصطلحات تتغير معانيها، كما هو معلوم، عبر الزمن واختلاف المعطيات. وربما تعني في فترة زمنية معينة عكس ما أريد التعبير عنه

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «موقف الحكيم الحكيم»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم، إن من شأن عدم تشكيل حكومة برئاسة الدكتور علاوي أن يفقد الانتخابات ضرورتها، ويتسبب في الخيبة للناخب الذي سرعان ما يفقد الأمل في حدوث تغيير في الأوضاع الهزيلة التي وصل إليها البلد. هذا التغيير الذي كان

> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «أخيرا الحل المفروض!»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عبارات الكاتب جاءت محلاة ببقايا الزمن الميليشيوي الفلسطيني الذي حرق الأخضر واليابس. كما أنها لا تخلو من التواءات. لكن ما يستوقف المرء عند القراءة هو قول الكاتب «إن ما كان ينقص العملية السياسية الشرق أوسطية

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «احذروا (رفسات) الخائبين»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن الكاتب تحدث عن أمنيات كثيرة، والأمنيات لا وجود لها في عالم السياسة. فإذا كانت السياسة هي فن الممكن، فإن التحالف بين علاوي والمالكي يصبح ممكنا. وقد أشار علاوي إلى ذلك غير مرة. فلا رفسات في السياسة،

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «احذروا الكذب فإنني جربته»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن «كذبة أبريل» هي عادة دخيلة على ثقافتنا. لذلك لو حدث ما حدث للكاتب في مجتمع آخر، لتحول الأمر إلى دعابة تحيط بها ابتسامات كثيرة، بدلا من اللكمات. ولو كان الكاتب في مكان آخر فعلا لنال نصيبه من اللكمات